تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من الملفات والقضايا، وكان على رأسها، حشود المصريين خلال تجمعهم أمام سفارات مصر فى الخارج للإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية، كما تطرقت المقالات إلى أهمية المشاركة فى الانتخابات الرئاسية وإعطاء رسالة للعالم تعبر عن رأى المصريين.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: المصريون فى الخارج.. بين الوفاء والغربة
وصف الكاتب، حشود المصريين خلال تجمعهم أمام سفارات مصر فى الخارج، وتركهم لبيوتهم رغم حرارة الجو فى العواصم العربية، أو برودته الشديدة فى دول أوروبا، بالشعب العريق الذى يتصدى دائما لكل التحديات، وتأكيد للعالم أن مصر تشق طريقها نحو نهضة حقيقية، وأن هؤلاء الذين خرجوا وشاركوا فى الانتخابات الرئاسية يعبرون عن إرادة شعب قرر أن يقبل التحدى، وأن يعيد أمجاده القديمة.
.............................................
الأخبار
جلال دويدار يكتب: التصويت فى الانتخابات الرئاسية لصالح المستقبل والحياة الكريمة (١
(تحدث الكاتب عن أهمية المشاركة فى الانتخابات الرئاسية، قائلًا عن المواطن لابد أن يضع في اعتباره أن لصوته أهمية كبيرة فى تحديد متطلبات المستقبل له ولأولاده وللأجيال القادمة، وأن الهدف من وراء هذه الانتخابات استكمال مسيرة التنمية والارتفاع بمستوى معيشة المواطنين، وما يرتبط بها من خدمات أساسية تشمل التعليم والصحة، وكل المرافق العامة.
.........................................
جلال عارف يكتب: عهد التميمى وإسرائيل من يحاكم من؟!
يؤكد الكاتب، أن الطفلة الفلسطينية عهد التميمى لم تفعل إلا أنها دفعت جنديا من جنود الاحتلال الذى لا يتوقف عن التوسع الاستيطانى، على حساب الأرض الفلسطينية المحتلة، ولا يعرف معني للشرعية الدولية ولأحكام القانون وهو يقهر شعبا بأكمله، ويغلق كل الأبواب التى تفتح من أجل السلام، ويرفض الاعتراف بحقوق شعب فلسطين فى، وطنه.
............................................
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: الفتوى الناقصة!
قال الكاتب، إنه كان يتمنى من الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، فتوى تحبيذ إخراج الزكاة فى صورة شهادة "أمان" باعتبارها تدخل فى نطاق مصارف الزكاة الشرعية، وخاصة أننا مقبلون على شهر رمضان، شهر البركات والزكوات.
..............................................
ياسر أيوب يكتب: حكاية مصر مع كرة القدم
يؤكد الكاتب، أن حكاية عادية مع كرة القدم شديدة الخصوصية واستثنائية جدا بشهادة كثيرين جدا فى هذا العالم، فقد كانت الكرة هى لعبة الإنجليز التى فاز فيها أبناء البلد على الغرباء والأجانب، ولعبة الفقراء التى أجبرت الباشاوات والأغنياء على الاعتراف بها، ولعبة الشوارع والحارات التى دخلت المدرسة لتتعلم النظام وتتخلص من فوضويتها، وعاشت فى مصر كل تحولاتها وثوراتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية.. فكانت شاهدة على سنوات الاحتلال ومقاومته منذ عام 1895.
............................................
الوطن
خالد منتصر يكتب: قمة الفن فى البساطة
يؤكد الكاتب، أن قمة الفن تكون فى البساطة، مستعرضًا مقتطفات من فيلم wonder، قائلًا : "عرفت أن قمة وعمق الفن هما فى البساطة، عندما تقرأ اسم بطلة الفيلم وتجدها جوليا روبرتس فأنت حتماً تنتظر فيلماً قصته أسطورية ملحمية".
............................................
عماد الدين أديب يكتب: "الذين يريدون كل شىء دون أن يدفعوا أى شىء"
قال الكاتب إن بعضنا يريد كل شىء وأى شىء دون أن يفعل أى شىء أو يخسر "أى حاجة"، ويريد أن يلتهم كل ما على مائدة الحياة دفعة واحدة دون أن يصاب بمغص معوى، وهذا يذكرنا بمثل شعبى مصرى قديم يقول: "اللى عاوز يمشى فى المولد لازم يستحمل زق الدراويش".
...........................................
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: حمار نافق فى الإبراهيمية!
تحدث الكاتب عن رحلته فى قطار رقم 979 من أسيوط للقاهرة، حيث شاهد حمار نافق تطفو جثته على مياه ترعة الإبراهيمية، قائلًا إن المشهد مؤذٍ ومقرف ومحبط، ويعطى دلالة بأنه لا أحد يتابع أو يراقب أو يحاسب، مؤكدًا أن قضية إشعار المصريين بخطورة أى نقطة من مياه النيل قضية أمن قومى من الطراز الأول، وعلى الجميع أن يؤدى دوره فيها حكومة وشعبا ومجتمعا مدنيا.
.........................................
الوفد
مجدى سرحان يكتب: ليس الصبر صعبًا
يرى الكاتب أن طلب الرئيس السيسى من الشعب أن يصبر ويتحمل، ولا يتعجل حصاد إجراءات الإصلاح ليس صعبًا، وليس كثيرًا، وأي رئيس آخر كان يمكن أن يتولى المسئولية بعد 30 يونيو، وكان سيطالب الشعب بالصبر أيضا والصبر كثيرا وكذلك أي مرشح يمكن أن يتقدم اليوم لشغل المنصب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة