مازالت خسارة منتخب مصر من البرتغال بهدفين لهدف فى اللحظات الأخيرة تُلقى بظلالها على سطح الأحداث الكروية، خاصة أن الخسارة جاءت فى اللحظات الأخيرة بعدما كان منتخبنا مُتقدماً بهدف نظيف، وطرح الكثيرون فى الشارع الكروى عدة تساؤلات بشأن عدة أمور خاصة بالمنتخب، أبرزها مصير حراسة المرمى بعدما استقبلت شباك محمد الشناوى هدفين فى دقيقتين.
فى السطور التالية يُلقى "اليوم السابع" عدة تساؤلات خاصة بمصير حراسة عرين الفراعنة بعد مباراة البرتغال الويدة التى أُقيمت أمس، الجمعة، بسويسرا وانتهت بفوز البرتغال بهدفين لهدف استعداداً لمونديال روسيا، وإلى التفاصيل:
س: كيف جاءت مشاركة محمد الشناوى أساسياً أمام البرتغال؟
ج: وفقاً لتصريحات أحمد ناجى، مدرب حُراس المرمى بالمنتخب، فإن اختيار محمد الشناوى حارس الأهلى جاء لأنه الأفضل بين الحراس ويؤدى بشكل جيد مع الأهلي خلال الفترة الماضية، لذا جاءت مشاركته عن قناعة وجدارة واستحقاق.
س: ماذا عن رد الخبراء والنقاد والجمهور على مستوى الشناوى؟
ج:الآراء تباينت فرغم أن هناك كثيرين أشادوا به خاصة أنها المرة الأولى التى يُشارك فيها أساسياً مع الفراعنة، فيما تحفّظ البعض الآخر على مستوى الشناوى، ويرى أصحاب هذا الرأى أن الشناوى ظهر مهتزاً وافتقد الثقة التى كان يمكن من خلالها الخروج بشباكه نظيفة فى آخر 4 دقائق من المباراة.
س: وماذا عن مصير حُراس المرمى الآخرين بالمنتخب أمثال أحمد الشناوى وعصام الحضرى؟
ج:الدلائل تُشير إلى أن أحمد الشناوى سيحصل على فرصة خلال المباريات الودية المقبلة التى يخوضها المنتخب استعداداً للمونديال وستكون أمام اليونان وكولومبيا والكويت وبلجيكا، كما سيحصل عصام الحضرى على فرصة هو الآخر، فيما تبدو حظوظ محمد عواد صعبة، لكنه موجود مع المنتخب وقد يحصل على فرصة.
س: هل تُعيد ثنائية البرتغال فى مصر حسابات جهاز المنتخب قبل المونديال؟
ج: كل شىء وارد، خاصة أن حراسة المرمى فى المنتخب من المراكز التى تشهد تغييراً واضحاً فقد يستمر محمد الشناوى وقد يعود أحمد الشناوى للصورة، كما تبدو حظوظ عصام الحضرى، بفضل خبرته، كبيرة فى التواجد مع الفراعنة فى المونديال.
عدد الردود 0
بواسطة:
saeed
أتخطفنا كالعادة
وجهة نظري لاجديد في التكتيك التغيير ان البرتغال تأخر بالتسجيل ونرجع ألي الماضي القريب بداية من نهائي أفريقيا أتخطفنا في الربع ساعة الأخيرة ثم أوغندا في التصفيات في العشرين دقيقة الأخيرة كُنا هنتخطف لولا ستر ربنا ثُم مباراة الكونغو تعادل قبل نهاية المباراة بدقائق ثُم ضربة جزاء تُعدل الموقف وستر ربنا والمئة مليون . مُباراة اللواحد صفر غير مُجدية بالمره وكوبر لايضمن لنا النهاية السعيدة ولابد من حلول ؟؟؟؟؟؟؟