"صحة الإسكندرية": الدفع بـ10 سيارات عيادات متنقلة مجهزة استعدادا للانتخابات

السبت، 24 مارس 2018 12:15 م
"صحة الإسكندرية": الدفع بـ10 سيارات عيادات متنقلة مجهزة استعدادا للانتخابات سيارات اسعاف -أرشيفية
الإسكندرية - جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قالت الدكتورة عزة الفناجيلى، وكيل وزارة الصحة، أنه تم رفع حالة الطوارئ إلى الدرجة القصوى بجميع المستشفيات الحكومية الموجودة بالإسكندرية ومرفق الإسعاف وبنك الدم بمنطقة كوم الدكة.

 

وأشارت الدكتورة عزة الفناجيلى، وكيل وزارة الصحة، فى بيان صادر اليوم أنه تم رفع حالة الطوارئ إلى الدرجة القصوى بجميع المستشفيات الحكومية الموجودة بالإسكندرية ومرفق الإسعاف وبنك الدم بمنطقة كوم الدكة بدءا من السبت 24 مارس الجارى.

 

من جهه أخرى قالت الدكتورة عزة الفناجيلى بأنه تم دفع عدد 10 سيارات عيادات متنقلة، مجهزة بجميع المستلزمات والأدوية اللازمة لإسعاف الحالات الطارئة والعاجلة مع تواجد فريق طبى متكامل من أطباء وتمريض لعلاج جميع الحالات وتقديم الرعاية الأولية والعاجلة لهم مع تحويل الحالات الخطرة لأقرب مستشفى لمكان تمركز سيارة العيادة المتنقلة لاستكمال العلاج.

 

وأضافت "الفناجيلى"، أن الخطة التى تم وضعها للتنفيذ شملت رفع درجة الاستعداد بأقسام الطوارئ، وتوفير كافة الأدوية والمستلزمات بجميع أقسام المستشفيات، ومراجعة جاهزية بدائل الكهرباء والمياه، ومراجعة جاهزية الأجهزه الطبية وغير الطبية، ومضاعفة النوبتجيات بالأقسام الحرجة، والتأكد من وجود فنيين حرفيين وفنيين أجهزه طبية، والتأكد من توافر أكياس الدم ومشتقاته، ومراجعة جميع وسائل الاتصال والتواصل المستمر بين المديرية وجميع مديرى المناطق الطبية والمستشفيات وبين المديرية ومكتب وزير الصحة والسكان، وكذا التواصل مع المدير العلاجى ومدير الطوارئ لحل أى مشكلات طارئة.

 

وأكدت على جميع مديرى المستشفيات بتكثيف المرور الدائم بالمستشفيات من الداخل والخارج للتعامل مع أى طارئ خلال الفترة المحددة للانتخابات.

 

وأوضحت وكيل الوزارة أنها أصدرت تعليمات مشددة بتأجيل العمليات غير العاجلة بالمستشفيات وذلك تحسباً لأى طوارئ تستدعى التدخل الطبى السريع وإخلاء 30% من أسرة المستشفيات خاصة فى تخصصات "الجراحه العامة، والعظام، والحروق" لحين الانتهاء من الانتخابات

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة