غيرت هيئة الأوقاف التركية، اسم "مسجد الأكراد" فى مدينة كيليس إلى "مسجد الأتراك"، حسب ما ذكرته تقارير إعلامية محلية.
وبحسب ما نشرته شبكة "سكاى نيوز" الإخبارية، اليوم الخميس، يعود تاريخ بناء المسجد إلى القرن السابع عشر الميلادى وقد شيده الكردى حسين آغا، واتخذت السلطات التركية هذا القرار رغم أن جميع السجلات التاريخية تشير إلى أن اسمه الرسمى والتاريخى هو "جامع الأكراد".
وقامت بداية بإضافة لوحة تسميه "جامع الأتراك" فوق لوحة اسمه الأصلى قبل أن تزيل نهائياً اللوحة التى تحمل اسم "جامع الأكراد"، ويأتى هذا بعد أن بدأ الجيش التركى وحلفاء له من المعارضة السورية هجوما عسكريا فى يناير على وحدات حماية الشعب الكردية فى منطقة عفرين السورية التى تقع على الجانب الآخر من الحدود مع هاتاى.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الخنازير و الكلاب الاغبياء اللي بيتحمو بالعصابة الصهيوامريكية اعداء الانسانية
للاسف اغبياء الاكراد مش عايزين يفهمو ان العصابة الصهيوامريكية و الكيان الصهيوني ليس بصديق
معرفوف ان الخنزير التركي القردخان فرع اخوان بني صهيون هم خنازير ضالة مرتزقة للعصابة الصهيوامريكية و الكيان الصهيوني اعداء الانسانية و العدل في الحياة و اصحاب الفكر الشيطاني الغاية تبرر الوسيلة ( الميكافلية ) من اجل السرقة يعملو اي شئ لا قيم ولا اخلاق ولا دين نفس الشئ مع اغبياء الاكرام من ستنيات القرن الماضي عندما قامت عصابة الكيان الصهيوني بتجنيد المرتزقة مصطفي بارزاني قائد للاكراد في العراق و اقنعوه ان يكون لهم دولة كردية تحت مزاعم ان كان يوجد دولة كردية في كل الدول اللي يوجد فيها الاكراد علي ان تمويلهم بالسلاح و المال لكي يحاربو في الدول اللي هم فيها من اجل انشاء دولة و تناسو ان اصل الاكراد من جبال القوقاز و اتو مع عصابة اللصوص العثمانية كامماليك للعصابة اللصوصية العثمانية .. و الان العصابة الصهيوامريكية بتمول الاكراد يالسلاح في سوريا و في نفس الوقت بدعم جرائم الخنزير التركي القردخان سياسيا من اجل ايواء كلاب تاعس المرتزقة ضد الوطن العربي .. و القائد في هذه الحرب هم العصابة الصهيوامريكية و الكيان الصهيوني بتحرك الاثنين حسب ما تريد