قال الكاتب الصحفى، عبد اللطيف المناوى، العضو المنتدب لصحيفة المصرى اليوم، تعليقا عن مانشيت الصحيفة الأخير عن الانتخابات الرئاسية، إنه يتقدم باعتذار بصفته الوظيفية والشخصية عن عدم دقة تقديم الألفاظ المناسبة مهنيا وسياسيًا.
وحول استقالة أحد الصحفيين من الصحيفة، أكد عبد اللطيف المناوى، فى مداخلة هاتفية مع الإعلامى أسامة كمال، ببرنامجه مساء DMC، المذاع عبر فضائية DMC، أن عملية الاستمرار والاستقالة هى حق من حقوق جميع الزملاء، لكنه يتمنى أن تعود الأجواء لحالة الهدوء النسبى للتعامل.
وأوضح أنه من حق أى شخص أن يعلن مواقفه، ويعبر عن رأيه، لكنه لا يتعامل معها على أنها نهائية، ويعتبرها حالة من حالات التعبير عن الرأى، مشددا على أنه لا ينبغى للدولة المصرية أن تخسر أيا من العوامل التى تعتبر عوامل بناء.
وأشار إلى أن هذا الحدث يعتبر مناسبة لإعادة النقاش حول المسئولية الاجتماعية والسياسية وحضور المعلومات وحريتها فى الفترة الرئاسية المقبلة، فمصر فى تلك المرحلة تواجه العديد من التحديات وتحتاج إعلام قادر على تأدية دوره، داعيا أصحاب المهنة لإطلاق حوار للوصول لتصور حول ماذا يمكن أن يقدم الإعلام فى المرحلة المقبلة.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو حازم
غير مقبول
الاعتذار غير مقبول . الرصاصة انطلقت و اصابت ، حيث استغلها الاعداء في النيل من مصر . لابد من المحاسبة و بالقانون
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور/ عبد الرحمن
أعتذارك جاء متأخرا ولا فائدة منه
أسأل سيادتك هل كان المانشيت المسموم صدفة. بالتأكيد لا فالأمر مدبر ومخطط. تتحدث عن المعلومات وتداولها وهذا الأمر خارج نطاق الموضوع. المسئولية الوطنية لا تحتاج إلى مناقشة فإن المسئول عن هذا المانشيت فى الصحيفة لا بد وأن يعلم ردود الأفعال ولم يأبه بها لأن لديه هدف وقام بتنفيذه ولا بد أن يحاسب المسئول الذى أهاننا جميعا ممن شارك فى الاقتراع ولم نرى أى مما ذهب إليه خيال الصحفى. اعتذارك مرفوض منى كمواطن أصابه الضرر والضيق مما كتبت صحيفتكم بعد أن أصبحت مصداقيتها مشكوك فيها.
عدد الردود 0
بواسطة:
yehia saad
كانت رسالة متفق عليها ليستخدمها االاعداء سلاحا لطعن الدولة المصرية في الظهر.l
يناور بكلام اجوف قديم لا وجود له الان . بل ويزيد الطعن في الدولة المصرية. فعن اي حضور للمعلومات وحريتها يطلب حدوثها في الفترة الرئاسيةالقادمة. وكأنها كانت غائبة وممنوعة في الفترة الحالية. وكأن ما حدث كان بسبب غياب المعلومات. اي معلومات وكان كل شيء علي الهواء. ثم عن اي حرية وجهة نظر تتحدث وانت تكتب عن شهادة عينية وليس رأي. انتم اهدرتم حقوق اهالي الشهداء الذين اتوا رغم احزانهم لاستكمال اخذ حقوق ابنائهم الشهداء من الارهابيين انتم اهدرتم حقوق العجزة والمسنين ومن ذهبت او ذهب في سيارة اسعاف ومن ذهب اوذهبت محمولين ومن تجشموا العناء للادلاء باصواتهم ليري العالم حرية المصريين في الاختيار ووقف المؤامرة علي مصر بحجة التحايل علي ارادة المصريين . ولقد اهدرتم ما فعله هؤلاءالشرفاء. ثم الم تري عيناك مظاهر البهجة والفرح والهتاف الي لم تذكر منه شيئا.انها خيانة متعمدة وطعنة في الظهر. لابد من محاسبة من اعطي خنجر الباطل من الداخل لطعن الدولة المصرية من اعدائها بالداخل والخارج.
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق الغروري
العميل
اذا كان الصحفي أيا كان موقعة كل غائبة ان يصبح مراسلا لجريدة او وكالة أنباء اجنبية فهو العميل الذي يكون مستعدا و في الوقت الحاسم ان يفجر نفسة و هو يعلم ان ملاذه الأمن موجود خلف ستائر حرية الصحافة و حقوق اللسان نعم حقوق اللسان و الخطا الصحفي المهني وارد و اعتذار هذا غير مقبول بل و غير موضوعي لانه ببساطة لم يعتذر بل يتمسك بما كتب و يهدد الشعب بكاملة كفاية قرف مش كل جاسوس يدعي انه مراسل او عضو لجنة حقوق إنسان و منظمات عمل مدني
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء شعلان
مانشيت المصري اليوم
مع خالص الادب والاحترام اعتذار غير مقبول الاعتذار ياسيدي يكون عن شئ غير مقصود اما وان كان مقصودا كما جاء بالكذب في صدر الصفحة الرئيسية وما هو اسوا بالكذب ايضا داخل المقال فهو يعتبر توجه عام من الجريدة ومدير تحريرها وبموافقة اصحابها او مجلس امنائها فكيف لصحفيين يدعون انهم كانوا في لجان ورصدوا هذه المخالفات التي تدعي علي انتخابات رئاسية بما لم يحدث ماهو الهدف من ذلك الا اذا كان هؤلاء وكل من ساعد ضد هذه الانتخابات التي كان الهدف الرئيسي منها هو الرئيس عبدالفتاح السيسي نفسه فهذا توجه ولتقبل هذا الاعتذار يجب تكذيب هذا المقال جملة وتفصيلا في نفس الصفحات وبذات المساحات محاسبة علنية لكل من ساعد وساهم وراجع ووافق علي نشر مقال الاكاذيب هذا
عدد الردود 0
بواسطة:
Professor Khatab
المانشيت اخواني التوجه مثل الصحيفه
لا يصلح الاعتذار هنا والان : ويجب المحاكمه العادله والسريعه : لقد اخذ الاعداء هذه العباره ضد مصر وضد العمليه الانتخابيه بالكامل . انها مقصوده
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله
حرية ماتت يا استاذ
انت مش واخد بالك ان البلد في حرب والكل متربص ولا حضرتك من كوكب تاني دا حضرتك لو في اي بلد كنت اتسجنت من بدري طيب مش واخد بالك من المقالات الكارثية التانية اللي عندك ماهو انتوا متقبضوش واحنا اللي ندفع التمن وتبقى ذريعة أن الأجانب يدخلوا في بلدنا كفاااااااية لحد كدا انت مش احسن من اي موظف اللي اخطأ يعاقب بس
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
الدولة المصرية
ما هذا المصطلح الذى تستخدمه وكأنك لست منا، لقد سمعته من اْبواق عميلة كثيرة، ان الاوان ان تعرف ويعرف اصحاب البيزنس المسمى بالمصرى اليوم انه يمكنك ان تخدع بعض الناس بعض الوقت ولكن لن تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
أستاذ عبد اللطيف المناوي .. أترك هذا المستنقع ..
ليست حالة اليوم .. أو حالات أمس أو الأسبوع الماضي .. هو منهج لهذه الصحيفة .. مقالات مسمومة .. لدغات هنا وهناك .. بإمكانك التفرغ يوم واحد لتجميع ( المانشيتات الكارثية ) لصحيفة المصري اليوم .. تبدأ الذوبعة وإهانة الشعب والدولة عمدا .. عارفين هتكون هناك بلاغات للنائب العام .. هذا مايريدونه .. لأن الأطراف الأخرى تنتظر للعزف على نفس النغم .. كل شيئ منسق مع جهات لانعلمها .. لا تعتذر لان بكرة أو بعده مصيبة تانية وتالتة .. لسنا بهذه السذاجة ..( لم نراجع المانشيت جيداً !!!!! .. مانشيت ياناس .. كل كلمة ليها هدف ومكان وترتيب وسياق .. فضلا .. انت رجل محترم .. اترك هذا المستنقع .. وفوراً