رغم أن بطولة كأس العالم 1958 أقيمت فى دولة السويد، وتوج بها المنتخب البرازيلى لأول مرة فى تاريخه، إلا أن هناك فيلما سينمائيا يكشف المؤامرة بهذا المونديال ودور أمريكا فى ذلك.
مباراة بين السويد والبرازيل
فى عام 2002 أصدر المخرج السويدى لوفيستيدت فيلما وثائقيا بعنوان مؤامرة 1958 يستعرض فيه نظرية دى ورن بأن المونديال لم يتم إقامته بالسويد بل تم إقامته بالولايات المتحدة الأمريكية.
البرازيل
منتخب السويد
ولجأ دى ورن لعدة دلائل لتأكيد صدق كلامه، وهى أن المبانى التى تظهر خلف الملعب لم تكن متواجدة بالسويد بل فى لوس أنجلوس، وكذلك الأحوال الجوية فى توقيت المونديال لم تكن تتناسب مع اللاعبين، بل تناسب الأجواء والطقس فى أمريكا، وأحذية لاعبى البرازيل لم تكن موجودة فى هذا التوقيت .
ولكن هناك من صدق فكرة الفيلم والشائعات التى روجها ليخرج فى النهاية المخرج لوفستيدت ويكشف أن الفيلم بارة عن خدعة ليس لأكثر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة