مقالات الصحف.. فاروق جويدة يسأل عن غياب الأغنية الوطنية.. عباس الطرابيلى يبرز خروج المصريين لأداء الواجب الانتخابى.. وجدى زين الدين يتحدث عن انتخابات الوفد.. جلال عارف يتناول حلم الفلسطينيين بالعودة للوطن

الجمعة، 30 مارس 2018 10:13 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يسأل عن غياب الأغنية الوطنية.. عباس الطرابيلى يبرز خروج المصريين لأداء الواجب الانتخابى.. وجدى زين الدين يتحدث عن انتخابات الوفد.. جلال عارف يتناول حلم الفلسطينيين بالعودة للوطن مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الجمعة، ردود الفعل على احتشاد المصريين أمام صناديق الاقتراع فى للانتخابات الرئاسية.

 

كما تناولت زحف عشرات الألوف من الفلسطينيين إلى قرب السياج الحدودى لتنظيم بروفة لنشاط سيتصاعد حتى الذكرى السبعين للنكبة وردا على التحركات الأمريكية والإسرائيلية الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية.

 

الأهرام


 

فاروق جويدة يكتب: أين الأغنية الوطنية.. فى أحداث الوطن؟

عبر الكاتب عن استيائه لمرور الساحة المصرية بالأحداث الكبرى خلال السنوات الماضية دون أن تبقى فى وجدان المصريين كلمة أو لحن أو أداء جميل يذكرنا بهذه المناسبات العزيزة علينا خاصة الأغانى الوطنية والتى تحولت إلى نشيد وطنى، متسائلا: لماذا لم تتكرر هذه التجارب الغنائية الفريدة التى عاشت فى وجداننا المصريين، واختفت هذه الكلمات الرفيعة والإحساس الصادق والألحان العبقرية، والمطربون والمطربات الذين تركوا قطيعة بينهم وبين هذا التراث الراقى؟، وبالتالى الساحة الان إنتاج معلب سريع لا جهد فيه ولا إحساس والمشاركات الفنية دفعتها مصالح وصفقات سريعة لا بدافع وطنى صادق، حتى تلقت مسامعنا سيل من الكلام الهابط والألحان الساذجة وكأنها مؤامرة مقصودة على الذوق والوجدان المصرى.

 

........................................

الأخبار

جلال دويدار يكتب: شفيق .. الملتزم بواجبات المواطنة صوّت .. لصالح النهوض والمستقبل

وجه الكاتب الشكر والتقدير للفريق أحمد شفيق لما أبداه من حرص على الإدلاء بصوته فى الانتخابات الرئاسية، ونموذج يحتذى به للمواطن الملتزم الذى يدرك مسئولياته تجاه وطنه، فلا توصيف لأداء هذا الاستحقاق الانتخابى سوى أنه لا قيود على حريته وحقوقه الدستورية، وردا على الضجة والضجيج اللذين صاحبا عودته من دولة الامارات العربية الشقيقة، وأن يعطى هذا الصوت لمن يرى أنه تجسيد لآماله وطموحاته وتطلعاته نحو تحقيق الاستقرار والنهوض والازدهار والرخاء لمصر المحروس.

 

...........................................

جلال عارف يكتب: فلسطين .. وحق العودة

تحدث الكاتب عن زحف عشرات الألوف من الفلسطينيين اليوم إلى قرب السياج الحدودى لتنظيم بروفة لنشاط سيتصاعد حتى الذكرى السبعين للنكبة وردا على التحركات الأمريكية والإسرائيلية الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية، فى الوقت الذى حشد فيه الاسرائيليين قواتهم العسكرية وهددوا بإطلاق الرصاص على من يقترب من الحدود، لكن مظاهراتهم ستكون سلمية وسيقولون للعالم كله أن أحدا لا يستطيع منعهم من حلم العودة والاشتياق للوطن، وأن القدس ستظل عربية، وأن الحل ليس فى اضفاء الشرعية على جريمة طرد شعب من أرضه، بل إعادة الحقوق لأصحابها.

..................................................

المصرى اليوم

حمدى رزق يكتب: عن حرية الرأى والتعبير

طالب الكاتب بضرورة أن يتم معاملة المتعاطفين مع الإرهاب فى بلادنا والمبررين لجرائمه والشامتين فى شهداء الوطن، وهم كثر، كما تعاملهم فرنسا وبريطانيا وأمريكا، قائلًا إن هؤلاء للأسف يتلمسون للإرهاب الأعذار والأسباب فى جرائمه ضد الوطن، ويتعاطفون معها، وهم لا يستخفون بمقالاتهم ولا بأقوالهم ولا بتغريداتهم، فهى فى الصحف والفضائيات ومواقع التواصل، بارزة للعيان والآذان، وكأن ذلك من حرية الرأى والتعبير، فمتى تحذو الدولة فى التعامل معهم حذو فرنسا وسائر دول حرية الرأى والتعبير؟.

 

.............................................

 

ياسر أيوب يكتب: قلب سامباولو وميسى وصلاح

تطرق المقال للكتاب الكروى الجديد الذى سيصدر خلال أيام قليلة، عنوانه "نبضات قلبى ـ أفكار حول ثقافة كرة القدم" للمدرب الأرجنتينى خورخى سامبولى الذى يقود حاليا استعدادات منتخب بلاده للمشاركة فى نهائيات المونديال الروسى المقبل، وأضاف الكاتب: "أظن أن ما سيكتبه سامباولو يعنينا نحن هنا أيضا فى مصر مع تشابه الظروف والحسابات إلى حد ما رغم فوارق أخرى كثيرة بين ميسى مع المنتخب الأرجنتينى ومحمد صلاح مع منتخب بلادنا".

 

 

...............................................

الشروق

عماد الدين حسين يكتب: حزب المبطلين .. أو "المصوتون فى العواصف"

تحدث الكاتب عن الانتخابات الرئاسية، ونسبة الاصوات الباطلة، قائلًا : "لو كنت مكان الرئيس ومساعديه لقمت بتحليل دقيق لكل الأرقام، وعلى حملة الرئيس السيسى أن تحتفل بهذه النسبة، لكن عليها أيضا أن تقرأ بعناية دلالة رقم الأصوات الباطلة بصورة هادئة ودقيقة، فهؤلاء المبطلون بعثوا برسالة لابد من قراءتها والرد عليها، لدرجة يمكننا معها القول إنه صار لدينا فى مصر حزب اسمه – المبطلين - ينال أصواتا لا يحصل عليها رؤساء الأحزاب القائمة".

 

 

.............................................

الوطن

عماد الدين أديب يكتب: انتظِروا التصعيد المقبل

طالب الكاتب الشعب المصرى أن نعدّ أنفسنا لجولة جديدة من الصدام العنيف والدموى مع كل مَن يرفض أن تقوم لنا أى قائمة بعد نشوة السعادة بإنجاز الاستحقاق الانتخابى التى أصبحت مأتما ونكدا على أعداء ثورة 30 يونيو 2013، فسوف تزيد الشائعات ونشاط الكتائب الإلكترونية والتمويل وشراء الذمم السياسية وتشويه صورة مصر فى وسائل الإعلام الأجنبية، لأنها خيبة أمل أصابتهم وسوف تجعلهم أكثر شراسة وعصبية وجنوناً، وأكثر رغبة فى الإضرار بالبلاد والعباد مهما كان الثمن .

..........................................

الوفد

وجدى زين الدين يكتب: يوم مشهود فى حزب الوفد

تحدث الكاتب عن انتخابات رئاسة الحزب العريق التى ستجرى اليوم الجمعة، وكان يضرب بها المثل فى الشفافية والنزاهة والحيدة، لأنها تخلو تماماً من أى تزييف أو تزوير، وكانت أقلام الكتاب يطالبون الدولة المصرية بأن تحذو حذو الوفد فى أى انتخابات سواء كانت رئاسية أو برلمانية أو محليات، خاصة أن مصر تخلصت تماماً مما كان يحدث فى الماضى من أعمال التزوير والتزييف وتغيير إرادة الناخبين فبعد ثورة "30 يونيو" تغيرت أحوال البلاد فى ظل المشروع الوطنى الجديد الذى تحرص القيادة السياسية من خلاله على بناء مصر الجديدة العصرية ومن خلال انتخابات نزيهة جاء الرئيس السيسى حاكماً للبلاد بإرادة هذا الشعب المصرى العظيم دون لعب أو تغيير لإرادته .

 

...............................................

عباس الطرابيلى يكتب: .. ونجح المصريون

يرى الكاتب أن خروج المصريين لأداء الواجب الانتخابى بهذا الشكل عبارة عن استفتاء شعبى جديد لاختيار عبد الفتاح السيسى رئيساً لمدة رئاسية ثانية، وهذا يعيد إلى الذاكرة خروج الملايين التى احتشدت فى الميادين بكل مدن مصر فى 30 يونيه 2013، موضحا أن قفز نسبة المشاركة إلى 50 % نعرف أن المصريين ازدادوا وعياً وتيقنوا من عنف المخطط الذى يستهدف تدمير الدولة المصرية لهذا كان خروجهم للتصويت هو الأعلى من أى انتخابات سابقة، واستجاب الشعب ونجح فى الامتحان ويبقى أن ننطلق جميعاً وراء الرئيس "السيسي" لنعمل وننتج ونبنى مصر من جديد.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة