قضت محكمة جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار يوسف عثمان، وعضوية المستشارين نبيل يوسف، وياسر الأحمداوى، وسكرتارية محمد عطية، وحمدى محمد، بإحالة أوراق عاطل إلى فضيلة المفتى، لاتهامه بالخطف والتعدى الجنسى.
كانت النيابة قد أجرت تحقيقاتها مع المتهم "سعيد ع"، عامل، بشأن واقعة اختطافه إحدى الفتيات والتعدى عليها جنسياً، ومواقعتها بدون رغبتها، داخل شقته بعد إيهامها بالعمل لديه.
وقالت أوراق القضية التى حملت رقم ٦٢٤٣ لسنة ٢٠١٦ جنايات روض الفرج، أن المتهم طلب سيدة للعمل لديه عبر صفحته على الفيس بوك، وفور وصول المجنى عليها لشقته وضع لها مخدرا بكوب لتشربه وتفقد وعيها، ليعتدى عليها جنسيا.
وأشارت التحقيقات إلى أن المجنى عليها فور أن فاقت من آثار المخدر، توجهت على الفور لتحرير محضر بالواقعة، وبعد أن كثفت الأجهزة الأمنية من مجهوداتها ألقت القبض عليه، وقررت المحكمة قرارها المتقدم.
عدد الردود 0
بواسطة:
Eslah Hebela
هو ده الكلام
ان تقوم الاذاعه والمحطات التليفزيونية بهذا القرار، وإنذار كل وضيع يغتصب فتاه او سيده بالإعدام حتى ننظف المجتمع من هذا الوباء ، وايضا تحذير اى فتاه او سيده فى العمل لدى اى شاب او فتاه وأنها تتحمل مسؤولية هذا القرار الخاطىء واشرف لها ان تعمل فى مصنع او شركه، الالشرطه والمحاكم عندها ما يكفيها .
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر؟
يارب يتم أعدامة فى اسرع وقت بعد أن يكون الحكم بات ونهائى وقابل للتنفيذ
وياريت حد ينورنا ويفهمنا لماذا لا يكتب اسم الجانى مفصلا يعنى بالكامل مش بالحروف--وكأنهة يوقع بالأحرف الاولى على أعدامة--أتمنى بل أحلم بأن يقوم المشرع بأعادة النظر قى مدة المحاكمات على أن تكون مدة أقصر وليش سنين طويلة --وبد أقصى ستة شهور بعد قرار الأحالة من النيابة العامة للجنايات للمحاكمة-- لتحديد جلسة عاجلة ولسماع الدفاع والاطلاع على تقرير الطب الشرعى وتحديد جلسة للحكم والاحالة للمقتى ثم تحديد جلسة للنطق بالحكم وفى حالة الطعن من النيابة ودة اساسيا للتأكيد على الحكم وتثبيتة--او حتى أن كان من المتهم نفسة كل دة يجب الا يزيد عن المدة اعلاة 6شهور ونخلص ونستريح من كلاب السكك المسعورة وليعلم كل مجرم يستحق الاعدام بأنة لن يفلت من الاعدام منة وان كل مدة بقاؤة على وش الارض هو بكتيرن 6-8 شهور وفى ستين داهية--