تصدر النجم المصرى محمد صلاح المحترف فى نادى ليفربول الإنجليزي، أغلفة وعناوين الصحافة الإنجليزية الصادرة اليوم الأربعاء، بعدما قاد ليفربول للصعود إلى الدور نصف النهائى بمسابقة دورى أبطال أوروبا على حساب مانشستر سيتى.
وسجل محمد صلاح هدفاً فى فوز ليفربول على مانشستر سيتى بنتيجة 2 – 1 فى المباراة التى جمعتهما مساء أمس بملعب "الاتحاد"، فى "إياب" الدور ربع النهائى بمسابقة دورى أبطال أوروبا، ليتفوق ليفربول فى مجموع مباراتى الذهاب والإياب بنتيجة 5 – 1.
غلاف صحيفة ميرور الإنجليزية
البداية مع صحيفة "ميرور"، التى عنونت، "محمد صلاح أفضل من البلوز"، مشيرة إلى أن اللاعب المصرى صاحب الأهداف الحاسمة ظهر فى ملعب "الاتحاد"، وسجل هدفاً أحرج به مانشستر سيتى رافعاً رصيده من الأهداف فى جميع المسابقات هذا الموسم إلى 39 هدفاً، فى حين عنونت صحيفة "Isport"، "صلاح يغرق السيتي".
محمد صلاح حديث الصحافة الانجليزية
يأتى هذا فى الوقت الذى وصفت فيه صحيفة "الجارديان"، محمد صلاح بـ"المنقذ"، فى إشارة إلى أن هدف "الفرعون المصري" قضى على أحلام مانشستر سيتى فى العودة، حيث كان "صاحب الأرض" يحتاج لتسجيل "هدفين"، من أجل معادلة نتيجة مباراة الذهاب واللجوء إلى الأوقات الأضافية، قبل أن يتمكن محمد صلاح من إدراك التعادل للضيوف.
غلاف صحيفة الجارديان
من جانبها عنونت، صحيفة "صن"، "بيب يطرد"، فى إشارة طرد جوارديولا المدير الفنى لنادى مانشستر سيتى بين شوطى المباراة لإعتراضه على قرار الحكم الإسبانى لاهوز، بالإضافة إلى خروجه مع مانشستر سيتى من بطولة دورى ابطال اوروبا.
غلاف صحيفة صن البريطانية
أما صحيفة "اكسبريس"، فعنونت، "الخارق مو يسكت السيتى"، وقالت أن محمد صلاح سجل هدف تأكيد صعود ليفربول للدور نصف النهائى بمسابقة دورى ابطال اوروبا، بعد مرور بعد 11 دقيقة من بداية الشوط الثاني، بعدما رفع الكرة فوق أوتاميندى مدافع مانشستر سيتى.
غلاف صحيفة اكسبريس البريطانية
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmad
ربنا يحفظك من العين و من شر الناس
اللهم وفقه حتى يصل بفريقه إلى النهائى و يفوز بالكأس ثم يصل بمصر إلى النهائى و نفوز أيضا بمعجزة من أجل رفع إسم مصر عاليا فى عالم الرياضة
عدد الردود 0
بواسطة:
ماشاء الله
ربنا يكرمه كمان وكمان
انت فخر لمصر والمصريين
عدد الردود 0
بواسطة:
وطني
سبحان الله
ربنا يحميك ومن إنتصار لإنتصار يا إبن مصر، بس أنا اللي عاجبني حاجة، الإخوان دعوا عليه رجله تتقطع قطع رقابهم، وسبحان الله، من يوم ما دعوا عليه وهو من خير لخير وكل يوم أعلى، بس هما برضه لسه مقتنعين إنهم بيمثلوا ربنا في الأرض وإننا كلنا كفره وهما الوحيدين اللي بيتكلموا بإسم ربنا، وكل يوم ربنا يخزيهم بس مفيش فايدة في الأمخاخ الزنخة، زيهم بالضبط زي الكفار في عصر كل نبي، تجي لهم الأيات من كل ناحية ولا يصدقوا، صدق الله العظيم لما قال فيهم "صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ"، فمحدش الله يكرمكم يقول مصالحة ولا الهبل ده، الناس دي تصوير وتجسيد لغضب ربنا على الإنسان، يشوفوا أياته قدام عنيهم أيه وراء أيه ولا يتعظوا، بالعكس يزيدوا في الطغيان والسفالة والقتل والسفك، لحد ما يجي اليوم وربنا يأخذهم أخذ عزيزٍ مقتدر، المهم بس الناس تتعظ وتعرف فين الحق وفين الباطل ولا ينصروه حتى بكلمة ولا مصالحة.