توصل الدكتور محمد علاء النواوى، الباحث فى كلية الهندسة بجامعة حلوان، لمادة جديدة أطلق عليها مادة الميتا ماتريم، تستخدم فى إخفاء المبنى بشكل كامل.
وأضاف الدكتور محمد علاء النواوى، أن هذه المادة مصنعة بتقنية النانو تكنولوجى، وتعتبر ثورة بصرية لمعالجة أشعة الضوء وتحويلها إلى موجات كهرومغناطيسية، حيث تعمل على حيود الضوء من خلال الدوران حول الجسم ويرى المحيط الخارجي.
وأكد النواوى، على أنه يمكن استخدام هذه المادة فى إنشاء المبانى العسكرية، ومبانى أجهزة المخابرات، أو طلاء ملابس الجنود فى الأكمنة بحيث لا يمكن رؤيتهم من جانب العدو، وكذلك المبانى فى الأماكن الأثرية بحيث يمكن إنشاء مبنى مكون من 100 دور أمام الهرم، ولا يمكن حجب رؤية الهرم، وأيضا المبانى على الميل.
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي حافظ
حافظوا علي هذا الرجل
ارجو من القوات المسلحة والمخابرات الحافظ علي هذا الرجل خوفا من اغتيالة
عدد الردود 0
بواسطة:
Ramy
حلوه الماده
والله الماده دين حلوه يعني استخبه واضرب مرات أبويا وهي مش شيفاني هضربها ياما على قفهاههههههههعع
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
يعنى .... زى طاقيه الاخفاء
😀...العلبه دى فيها ايه.....فيييل
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد طلبة
نداء للمؤسسة العسكرية
لو سمحتم مثل تلك الاختراعات يجب ان تعالج داخل المؤسسة العسكرية ولا يعلن عنها . لانها تمثل ثروة وثورة فى زماننا . ارجو التكرم بالتحفظ على المشروع والتكتم عليه ومعالجة الامر بالشكل الذى يستحقه وتكريم هذا الرجل والحفاظ على تلك الثروة العقلية .يجب ان نعامل مثل هؤلاء الرجال بمنطق ابار غاز تم اكتشافها .تلك هى الثروة الحقيقة وليس الدهب ولا الغاز . اليابان لا تمتلم اى ثروة معدنية وهى اغنى دول العالم بالعقول والابتكارات . رجاء انتبهوا لهؤلاء الرجال
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى فخور بانجازات ولاد مصر
تحيا مصر
تحيا مصر ،وتحيا عقول ابناء مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد
اختراع رائع
طب ممكن يتم دمج خبرات صاحب هذه المادة العجيبة مع خبرات صاحب جهاز الكفتة اكيد حتكون نتيجة مبهرة.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
اينشتين
كل بحث علمي او اكتشاف لابد من اعتمادة ونشرة حتي اينشتين كان ينشر ابحاثة . ما اسم المجلة العلمية او الهيئة التي اعتمدت هذا الابتكار ؟؟؟