انزعج الكثيرون من فرض غرامات مالية على إلقاء القمامة فى الشوارع بالقاهرة، وتفعيل حق الضبطية القضائية لرؤساء الأحياء ومشرفى النظافة المخول لهم لضبط من يلقى القمامة فى الشارع بالقاهرة، وهو ما جعل الكثير يطالب بالبديل المناسب، خاصة بعد تصريحات المهندس عاطف عبد الحميد محافظ القاهرة، عن وصول غرامة إلقاء المخلفات فى الشارع لـ20 ألف جنيه وفقًا للقانون.
وفى السطور التالية يعرض اليوم السابع أهم ما تقوم به محافظة القاهرة لوضع بديل مناسب للمواطنين.
1- تطبيق منظومة النظافة الجديدة بأربع أحياء "الوايلى، باب الشعرية، المعادى، المعصرة".
2- الجمع السكنى من المنازل بالأحياء الأربعة.
3- تعليق سلات مهملات بأعمدة الإنارة وهى مخصصة لمخلفات المارة.
4 - ضرورة التزام المواطنين بوضع القمامة فى صناديق القمامة الموجودة بالأحياء التى لم تطبق بها المنظومة الجديدة.
5 - اتاحة الخط الساخن 152 التابع لهيئة النظافة للإبلاغ عن المخالفات وعدم مرور عامل الجمع السكنى.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/ مجدي المصري _القاهرة ...
وفروا المتطلبات ثم حاسبوا من يُخالف ؟؟؟
كيف أفرض عقوبة بدون تجهيز المستلزمات الضرورية لمنع المخالفة ؟؟ كيف أخالف السيارات بدون وضع الضروريات من شوارع لها المواصفات الدولية من رصف وأرصفة وإشارات وأماكن ركن سيارات وكاميرات مراقبة وخطوط المرور التوضيحية وإشاراتها ..عندها أصبح لا توجد حجة لدى سائقي السارات وبالتالي لو خالف قواعد المرور لابد من محاسبتة وعقابه ..ونفس الشيء لمنظومة النظافة ..كيف أحاسب من يلقي القمامة بالشارع والشارع أصلاً لا توجد به صناديق قمامة ؟؟ وإن وجدت تكون متهالكة ومملؤة عن أخرها منذ أسابيع ونسى عمال النظافة تفريغها .والأدهى أن تقع على شمال الطرق مما يجعلنا نضحك من من فكر بوضعها في منتصف الطريق ..وبالتالي تضطر الناس لإلقاء قمامتها على الأرض ..يا مسئولي المحافظات عاقبوا أولاً شركات النظافة على عدم القيام بعملها كما يجب ..العمال يتهربون ويبيعون المناديل على نواصي الشوارع والإشارات بل رأيتهم ينبشون القمامة لينتقوا ما بها حتى الأكياس يفرغونها ويجمعونها ويتركون القمامة تتطاير في الشارع ..ثم أين مشرفي شركات القمامة ؟؟لابد من دوريات تفتيش وكل مربع يتواجد فيه مخالفة قمامة لابد من معاقبة المسئول عنه من شركة النظافة لمشرفها للعامل المكلف ..عندها لو تم ضبط أي فرد يلقي بالقمامة فلا لوم على المسئولين من تغريمه بل وحبسه ..الناس أضطرت أن تلقي بالقمامة في الترع والمصارف والنيل وهذا لأن بهوات شركات النظافة لا يقومون بعملهم .ومن جهل المحافظين يأمرون بردم الترع والمصارف لأنها إمتلئت بالقاذورات .ولم يفكروا لماذا يلقي الناس القمامة بها ..وفروا المتطلبات ثم حاسبوا من يُخالف ...
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد بالمعاش
الكلام زى الفل والحل الصحيح ( لايوجد ) يعنى
اقول لسيادة المسئول عن النظافة وعلى سبيل الحصر منطقة الكربة بمصر الجديدة ( لا يوجد صندوق قمامة واحد ) وكان سابقا وجود صندوق بشارع كليوباترا و ( اختفى ) وبالتالى وفروا الصناديق ثم طبقوا القانون
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
مصرى روسى
طب وايه المشكله لو الغرامه 100000 جنيه؟ليه نرمى فى الشارع؟النظافه سلوك و احنا للاسف معندناش الكلام ده.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو كمال
أذعاج ؟؟؟
عرضت أقتراحات للبدائل وتم نسيان شىء هام وهو تعامل المواطنين العشوائى مع هذة المنظومة فى النظافة ،وعلى قدر ان النظافة من الايمان وانها مطلب اساسى للتحضر الا اننا نجد المواطنين انفسهم يفتقرون لهذا المبدأ ،النشأة الريفية العشوائية التى طغت على تعاملات أغلبية سكان المدن هى التى أدت الى عدم اكتراث الناس للنظافة ،فسواء المواطن الذى يلقى القمامة بطريقة عشوائية او من المسئولين ايضا الذين ليست لديهم اى أحساس بالتحضر او اقل مبدأ للنظافة العامة ..طبقوا أقصى العقوبات على المواطن العشوائى وعلى المسئول المهمل .زبلاد فقيرة جدا أنظف من بلادنا بسبب عشوائة الانتماء والتعامل.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله المصري أدم
مجرد محاوله
تقسيم الأحياء والشوارع السكنيه "لمناطق إمتياز" , يُمنح ترخيص نظافة كل منها لمن ينطبق عليه شروط محدده . ليتولي الحاصل علي الترخيص "شراء" القمامه بالوزن من الوحدات السكنيه والمنشأت مباشرة بتعريفه محدده لكل تصنيف ضمن أربع تصنيفات : "أولاً : العضويه - مخلفات نباتيه , حيوانيه , . . . " , "ثانياً : الغير عضويه - معدنيه , بلاستيكيه , زجاجيه , . . ." , "ثالثاً : مخلفات بناء , . . ." ," رابعاً : مختلطه" , ليقوم بتوريد تلك القمامه لمراكز تجميع عموميه تتبع الدوله بسعر توريد أعلي (إضافةً لقيمه ثابته كمقابل رفع أي مخلفات من الشوارع) . علي أن يتم إلغاء الترخيص حال وجود أي مخلفات بالشوارع داخل حدود منطقة الإمتياز .
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
صندوق القمامه المجنى عليه
يبدوا ان صناديق القمامه هى الحل الانسب لمشاكل القمامه فى مصر و لكن تطبيقه اصبح فى غايه الصعوبه فدوله لا توفره لارتفاع تكليفه انتاجه و الامن لا يرغب فى وجوده خوفا من العمليات الارهابيه و الحى لا يرغب فى وجوده لعدم وجود سيارات كافيه لنقل ما يحتويه و صاحب المحل او العقار لا يرغب فى وجوده لمظهره الغير حضارى و خوفا من النبيشه و رائحته التى تطفش الزبائن و رواج القطط و الكلاب حوله و عامل النظافه لا يرغب فى وجوده لانه سوف يقضى على نظام الشحاته فى لم الزباله من المنازل و اخيرا الصندوق ان وجد فهو ضحيه لبعض محترفى السرقه لاستخدامه فى نقل الاتربه و الصخور فى المحاجر و ايضا لنقل اشكال و الوان من البضائع او امتلاءه على اخره حتى يفيض من جوانبه اما القانون للاسف لم يتطرق الى ما يفعله سكان العقارات من عقوبه رمى الاكياس فى المناور و مداخل العمارات و تحت اسفل السيارات المتوقفه بالاضافه الى رميها فى مواسير الصرف الصحى و عجبى على شعب مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
نبيل حسن
,وماذا عن رسوم النظافة بفاتورة الكهرباء
هيئة النظافة عايزة تفرض رسوم نظافة علي فاتورة الكهرباء وعايزة الناس تدفع مرة تانية رسوم نظافة للبية الزبال الي يحضر للمنزل لاستلام القمامة ولاتريد ان تضع صناديق قمامة في الشوارع لكي توفر الاموال التي تدفع للشركة التي تشيل القمامة من الشوارع اما تشيلوا رسوم القمامة من فاتورة الكهرباء وندفع للزبال الذي يحضر للمنزل اما تخلوها علي الفاتورة وتجمعوا الزبالة من المنازل مجانا وبطلوا حداقة
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري افندي
صندوق قمامة ضد السرقة
لابد من اختراع وانشاء مكان لالقاء القمامة لا يسرق وتوعية الناس قبل الغرامات الناس محتاجة تثقيف وتوعية اهم من الغرامات
عدد الردود 0
بواسطة:
rafik afifi
شعب ما عندوش دم
البديل طبعا هو فرض غرامات تانية وثالثة و رابعة، حتى يخرج المصريون بأنفسهم الى الشارع لجمع القمامة بعد أن يدفعوا أجرة جمعها من خلال فواتير الكهراء والغرامات. وطبعا من لا يرمي القمامة في الشوارع سوف يدفع غرامة أيضا، لماذا، لأنه لابد أن يساهم بالغرامة في جهود جمع القمامة، وهو عمل بطولي يحتاج الى تقنيات عالية ليست متوفرة في بلادنا. فمن أين نأتي باتقنيات الحديثة ومن أين نمولها، اعلانات في التلفوزيون، اتبرعوا لانقاذ المحبسوسين في اسجون لأ،هم لم يستطيعوا دفع غرامات القمامة، اتبرعوا من أجل استيراد تقنيات حديثة تمكننا من تحقيق انجاز القرن الاثنين والعشرين وهو جمع القمامة. كل شىء الآن يعتمد على التبرعات من التعليم الى الصحة الى الطعام الى جمع القمامة، لأن حصيلة الغرامات لا تكفي طبعا. شعب ماعندوش دم، مش راصي يتبرع لخدمة وطنه الحبيب.