استغاث قارئ من سرقة عدادات المياه فى أرض المسبك بمدينة نصر خلف الواحة، مؤكدا فى شكواه لصحافة المواطن أنه حرر شكوى إلى مجلس الوزراء تحمل رقم 165289، مشيرا إلى أن الأمر يزداد سوءا وكثير من العدادات يتم سرقها يوميا نتيجة عدم معاقبة السارق.
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو احمد
ارجو النظر في هذه القضيه لانها تمس عدد كبير من الشباب
أتحدث باسم آلاف الشباب الذين يلتمسون فى سيادتكم محاربة الباطل والسعى لنصرة المظلوم ودعم الفئة المقهورة من الشعب . أتحدث بإسم الشباب الذين قاموا بحجز وحدات سكنية بمشروع دجلة بالمز ضمن المشروع القومى للإسكان الذى كان يتبع البرنامج الإنتخابى لرئيس الجمهورية الأسبق "حسني مبارك" باجمالي 740 عمارة سكنية تنفيذ/ شركة دجلة للإستثمار العقارى /معمار المرشدى والذي بدأ العمل فيه منذ عام 2010 الا ان الشركة لم تنتهي من تسليم أى مرحلة من مراحله الثلاثة تسليما كاملا بالمرافق والخدمات بالرغم من التزام جميع الحاجزين/ الملاك بسداد كافة الاقساط المستحقة في مواعيدها . نواجه تقاعس متعمد من الشركة وعدم التزام بأية مواعيد لتسليم الوحدات غايته أن يفقد حاجزي الوحدات الأمل ويقوموا بفسخ التعاقد مع الشركة لإسترداد مادفعوه فتقوم الشركة بإعادة بيع الوحدات بالقيمة السوقية الجديدة ، والملاك الذين حالفهم الحظ وتم تسليمهم الوحدات السكنية فوجئوا بعدم وجود أية مرافق حيث يتعذر تركيب عدادات كهرباء والمياه تصل لوحداتهم السكنية عن طريق خزانات يتم تعبئتها بواسطة عربات المياه أوعن طريق خط مياه يغذى بتوقيتات محددة غيرصالح للشرب والشركة ترفض التعاقد مع الجهات المعنية لتوصيل الغاز والتليفون الأرضي والمحمول للمشروع بالإضافة إلى رفض الشركة إستكمال السورالشجري الذي بدأته أو تركيب أبواب للعمارات. ثمانية سنوات لم يتم الإنتهاء من أي مرحلة من مراحل المشروع الثلاثة الذي يبلغ مساحته 350 فدان في حين تم الإنتهاء من مشروع الإسكان الإجتماعي بجوارنا بمرافقه بالكامل في عامين ونصف والذي تقدر مساحته 800 فدان . من حالفه الحظ واستلم شقته وتمكن من التشطيب والسكن يعتبر في معزل عن العالم ويواجه ظروف معيشية صعبة غير آمنة في وسط الصحراء لايتوافر له أبسط سبل الحياة الآدمية أو الخدمات الصحية والمعيشية. هل قدر لنا نحن الشباب الذين يعلم الله من أين يأتي بأقساط تلك الشقق أن تضيع أموالنا وأن نتعرض للنصب على الرغم أن المشروع يتبع المشروع القومى للإسكان ؟ رجاء النجدة .. نرجوا من #وزير_الإسكان التحقيق في اسباب تاخر تسليم المشروع ثمانية سنوات اهدار لحقوق الحاجزين/ الملاك لهذه الوحدات السكنية وعدم توفيرالمرافق اللازمة لحياة آدمية لأحد مشروعات الدولة الذي يخضع لاشراف جهاز المشروع القومي للإسكان.