قالت صحيفة "لا كابيتال" الأرجنتينية، إن مراهق يحمل جنسية باراجواى يبلغ من العمر 13 عاما عثر على رقبته مشابكة فى أرجوحة منزله فى مدينةVilla Carlos Paz التى تقع فى وسط الأرجنتين، وتجرى التحقيقات الآن حول ممارسته لعبة "الحوت الأزرق" والتى تؤدى فى النهاية إلى الانتحار.
وأشارت الصحيفة إلى أن القاصر يدعى ألياس، قضى نحو أسبوعين فى مستشفى أطفال تابعة للمدينة قبل وفاته، ثم بعد خروجه تم العثور عليه مشنوقا فى الجزء الخلفى من منزله.
وأكدت المصادر أنه كان يلعب "الحوت الأزرق"، وهى التى اضطرته للانتحار فى النهاية، حيث أنها تحتوى على 50 مرحلة منها إيذاء النفس والانتحار.
من بين التحديات، بحسب المدعى العام فى بيونس آيريس، "أحد أكثر الاختبارات المرعبة هو رسم حوت على الجلد، ويتلقى المراهقون رسائل على هواتفهم أو على صفحات "فيس بوك" أو الشبكات الاجتماعية الأخرى للانضمام إلى المجموعات المغلقة والمشاركة فى اللعبة.
عدد الردود 0
بواسطة:
حنان عمار
ألطف بعبادك يا رب
ما هذه الكوارث التى حلت على البشرية ، ألا يكفينا حروب الساسة والسياسيين ، ليحل علينا بلاءات اخرى
عدد الردود 0
بواسطة:
تامى
الحوت القاتل
بصرف النظر عن اللعبة لكنها برهنت انه يمكن السيطرة على عقول الأطفال أو المراهقين أو حتى الكبار من محدودى الذكاء أو التعليم بواسطة الإعلام أو النت بمواقع و العاب وغيرها .حتى وصلت السيطرة عن بعد لهذا الحد القاتل . لما لا وقد استطاعت قناة إخبارية هدم دول بأسرها بأخبار مفبركة صدقها الجاهلون والمغيبون