قال البابا تواضروس الثانى أن عيد القيامة له 3 أسماء منها الفصح أو العبور، وهو ذكرى العبور من القبر لنور الحياة ونسميه الفصح، وفي القيامة يقف الإنسان، ويتساءل: ماذا صنعت القيامة للإنسانية؟
وقال في عظته عن "صناعة الأمل والألم"، بمناسبة عيد القيامة المجيد، أن البشر الذين يخلقهم الله على الأرض يختاروا طريقًا من اثنين، فهناك من يبحثون عن زرع اليأس والإحباط في حياتهم في مقابل من يزرعون الأمل، ويخففون المعاناة عن البشر.
يشار إلى الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الكنيسة الكاثوليكية، يترأس قداس العيد، بكاتدرائية السيدة العذراء بمدينة نصر، ويترأس القس الدكتور أندريه زكى، رئيس الطائفة الإنجيلية، قداس العيد بالكنيسة الإنجيلية فى مصر الجديدة، ويترأس المطران منير حنا، رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية فى مصر وشمال أفريقيا والقرن الأفريقى، احتفال عيد القيامة، بكاتدرائية جميع القديسين، بحضور عدد من المسئولين ورجال الدولة وممثلى بعض السفارات.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة