ضربة تلو الأخرى، يتعرض لها موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، بعد فضيحة تسريب بيانات المستخدمين واستخدامها فى الحملات الانتخابية بأمريكا، بخلاف احتكار سوق الإعلانات الرقمية.
- بدأت أزمة فيس بوك بعد الكشف عن فضيحة تسريب بيانات 90 مليون مستخدم.
- تورط الموقع فى تسريب البيانات لصالح شركة كامبريدج أنالتيكا البريطانية وحملة ترامب.
- فضيحة التسريب كبدت فيس بوك انخفاضا أكثر من 50 مليار دولار من قيمته التسويقية.
- خسر مارك زوكربيرج مؤسس فيس بوك أكثر من 10 مليارات دولار.
- لم تنجح الاعتذارات المدفوعة فى الصحف العالمية فى وقف نزيف الأموال
- توقع الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون نهاية درامية لموقع التواصل العالمي.
- يتأهب الاتحاد الأوروبى لفرض عقوبات موحدة على فيس بوك.
- تبدأ دول الاتحاد فى مايو المقبل تطبيق لائحة موحدة لحماية البيانات.
- تلزم اللائحة فيس بوك بتوضيح شامل لاستخدام بيانات الرواد وغرامة حال المخالفة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة