استهدف النظام القطرى أمن واستقرار دول المغرب العربى عبر توفير الدعم والتمويل للجماعات المتطرفة والانفصالية لتحقيق هدفه بالاستيلاء على الثروات المغاربية وتسميم المشهد السياسى بأذرعه من عناصر الإخوان.
مؤامرة #قطر.. تفجير بلاد المغارب#تنظيم_الحمدين تحول إلى أفعى تبث السم في الجسد العربي ونشر الفوضى و #الإرهاب والخراب في دول #المغرب عبر تمكين #الإخوان و #داعش في #طرابلس و #تونس و#الرباط و #نواكشوط#قطريليكس#قطر_عراب_الفوضى#قطر_تنشر_الكراهية_والإرهاب#الدوحة_المفضوحة pic.twitter.com/QqbEHTNUFs
— قطريليكس QatariLeaks (@qatarileaks) May 22, 2018
وذكر حساب "قطريليكس" على "تويتر" أن تنظيم الحمدين تحول إلى "أفعى" تبث سمها بالجسد العربى من أجل نشر الفوضى والإرهاب فى دول المغرب العربى، عبر تمكين الإخوان وداعش فى ليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا.
وتحت عنوان "دعشنة طرابلس" قال الحساب، إن الدوحة لا تنكر دورها فى إسقاط نظام القذافى، وأرسلت قواتها لقيادة مخطط تفجير البلاد بسلاح الإرهاب، حيث مولت عبد الحكيم بلحاج وقوات داعش والإخوان لتنفيذ الخطة.
ومن أجل "أخونة تونس"، أنفقت قطر مليارات الدولارات من أجل تمكين حزب النهضة الذراع السياسية للإخوان فى تونس، فى الوقت الذى طالبت فيه قوى حزبية تونسية إلى فتح تحقيقات لرصد التمويل القطرى.
أما فى الجزائر، فعمدت الدوحة إلى تغيير المشهد هناك، عبر صعود إخوانى فى الرئاسة المقبلة، وراهنت على تدهور الحالة الصحية للرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة، ما دعا رئيس الحكومة الجزائرى إلى فضح الممارسات القطرية القذرة.
