يجد الكثير من المستخدمين صعوبة فى تحديد نوع الجهاز الذين يرغبون فى شرائه، حيث يجدون أنفسهم يختارون بين أجهزة ويندوز وأجهزة أبل، وفيما يلى نعرض مجموعة من الأسباب التى قد تدفع البعض لتفضيل أجهزة أبل عن أجهزة ويندوز كما يلى:
-سهولة الشراء
تعد شركة أبل هى الوحيدة المصنعة لأجهزة MAC والتى يمكن الاختيار بين موديلاتها المختلفة، فى حين أن أجهزة ويندوز، تكون من تصنيع العديد من الشركات الأمر الذى يجعل المستخدم فى حيرة فيما يتعلق باختياره.
- أحدث أنظمة ماك أبسط من ويندوز 10
رغم السهولة التى يتميز بها نظام التشغيل ويندوز على مر السنوات، إلا أن نظام ويندوز 10 الحديث يعتبر صعبًا إلى حد ما بالنسبة لبعض المستخدمين، خاصة أنه يتضمن العديد من الميزات والوظائف بشكل قد يربك المستخدم أحيانًا ويجعل النظام مزدحمًا بعض الشيء فى كثير من الأحيان، فى حين أن نظام التشغيل MacOS، يعتبر بسيط للغاية.
- التكامل بين أجهزة أبل
توفر شركة أبل فى أجهزتها الذكية المختلفة ميزة للتكامل بين هذه الأجهزة، حيث يمكن القيام ببعض المهام على أحد الأجهزة وإكمالها على جهاز أخر، وهو الأمر الذى يصعب وجوده فى أجهزة ويندوز.
- أجهزة ويندوز تتضمن برامج غير مرغوب بها
تتضمن غالبية أجهزة ويندوز برامج تأتى مثبتة مسبقًا لا يحتاجها المستخدم، والتى غالبًا ما تكون مطورة من قبل طرف ثالث مضمنة على أجهزة الحاسب الجديدة من قبل الشركة المصنعة مثل أشرطة الأدوات غير الضرورية أو الألعاب المشكوك بها.