منذ اللحظات الأولى التى يرى فيها الأب ابنته يربطه بها شعور مختلف حتى وإن أنجب قبلها الذكور، يسير معها خطوة بخطوة فى حياتها، يزرع فيها من شخصيته، وقيمه، ويدللها، فتصبح نسخة مصغرة منه، تستقبله بالفرحة ونشر البهجة فى المنزل عند عودته.
فرحة الأب
فرحة الأب
يصبح هو فارس أحلامها الأول، ومسكنها وركن الأمان وصديقها بداخل المنزل، فتجد عبارة " البنت حبيبة أبوها"، تسرى على الألسنة، ويعرفها الجميع عن ظهر قلب، حتى تأتى لحظة زواجها، وانتقالها لتكوين أسرة خاصة بها مع الشخص الذى اختاره قلبها، ليجد الأب نفسه يدخل فى حرب من المشاعر المختلطة، فرح وألم، تمسك و خوف عليها من المستقبل، حتى تأتى لحظة رؤيتها بفستان الفرح، وهى اللحظة التى مهما اختلفت فيها ردود الأفعال للآباء، ستجد الدموع سيدة المشهد والموقف فى تلك اللحظات.
فرحة الأب
فرحة الأب
ففى تقرير له نشر موقع “BoredPanda”، مجموعة من اللقطات التى سجلها عدد من المصورين من مختلف الدول على مستوى العالم لأول لحظة يرى فيها الأب ابنته بفستان الزفاف، فرحة ودموع وأحضان وقلوب تتسارع دقاتها فى تلك اللحظات، ولقطات تسجل لتكن ذكرى على قلوب تحب وتعطى دون مقابل
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
فرحة الأب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة