توفى صباح اليوم اللواء مهندس باقى زكى يوسف، صاحب فكرة عبور خط بارليف، والذى اقترح على القيادة السياسية فى حرب أكتوبر 1973 بالاعتماد على مضخات المياه القوية لتجريف خط بارليف لعبور القوات.
وقال اللواء باقى زكى فى حوار سابق لـ"اليوم السابع": "كنا نملك قوى كبيرة، والمياه قوية فى القناة، فاقترحت على القادة بأن نجلب طلمبات «ماصة كابسة»، تسحب المياه من القناة، وتضخها فى الساتر الترابى، وهو مؤهل لذلك، نظرا لانحداره الشديد، ونضع عددا كبيرا من الطلمبات بطول القناة، ونفتح بها ما نريد فى الطول والعرض".
وأضاف الراحل باقى زكى يوسف: "لم أنطق بالسر إلا بعد 25 سنة من الحرب".
واللواء باقى زكى يوسف من مواليد 1931 وتخرج فى كلية الهندسة جامعة عين شمس قسم ميكانيكا سنة 1954، والتحق بالقوات المسلحة فى ديسمبر 1954 وتدرج فى القوات المسلحة بجميع الرتب والمواقع المختلفة حتى رتبة لواء، وتم تكريمه بنوط الجمهورية من الطبقة الأولى على أعماله الاستثنائية فى حرب أكتوبر.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
الله يرحمك ويدخلك فسيح جناته
الله يرحمك سيادة اللواء باقى وللاسرة خالص العذاء
عدد الردود 0
بواسطة:
الأسكندراني
(( باقي زكي يوسف ))
...و...و مساء الخير ......باقي زكي يوسف .....سيظل باقيا في قلوب المصريين ....وفي صفحات التاريخ وجنباته ...زكي النفس والسيره ....الله يرحمك .
عدد الردود 0
بواسطة:
اللة يرحمك يابطل
بطل مصرى
بطل مصرى
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
رحل البطل
البطل الحقيقي لاقتحام خط بارليف
عدد الردود 0
بواسطة:
د. عبد الفتاح
رحمة الله علىه
رحمة الله على كل انسان يسعى لرفعة شان بلده ويفيد البشر
عدد الردود 0
بواسطة:
منى شرباش
رحمة الله عليك مهندس باقي
يارب يتغمدك برحمته كما دافعت عنا جميعا! ملايين المصريين مدينين لك فطوبي لك! يارب يتقبل عملك الصالح
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد علي
الله يرحمك سيادة اللواء.. ألا يستحق جنازة عسكرية؟
عهدنا بالقوات المسلحه المصريه وزن الأمور بميزان دقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
د مدحت خفاجى
تخليد لذكرى هذا البطل
يجب انشاء تمثال له على شاطىء قناة السويس على خط بارليف وذلك لتذكرة الإسرائيليين بفشلهم ويكون مشاهدا من المراكب التى تعبر قناة السويس ويجب تسمية احد الشوارع الرءيسية فى العاصمة الجديدة باسمه
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
كتب التاريخ
الا يمكن اضافة سطرين عنه فى كتب التاريخ التى تذكر الحرب و هل يمكن إطلاق اسمه على الشارع الذى به شقته ... هذا اقل واجب ردا لما فعله من أجل مصر