أكد سفير فرنسا بمصر ستيفان روماتيه، على قوة العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بين مصر وفرنسا، مشيرًا إلى أن العلاقات المصرية الفرنسية لم تشهد من قبل، هذا القرب الذى تتمتع به حاليًا وستستمر على هذا المنوال، ووصلت للدرجة من التقدم لجذب العديد من الشركاء فى مجالات مختلفة.
وأكد روماتيه، على اهتمامه بالاستثمار فى الإسكندرية التى ستكون أكبر قطب حضرى فى العشر سنوات القادمة، نظرا لعدم سكانها وهى أكبر مدينة فى دول حوض المتوسط، والمناطق الصناعية الموجودة بها.
وأضاف السفير، فى تصريحات صحفية لـ"اليوم السابع"، مساء اليوم الخميس، على هامش احتفالية قنصلية فرنسا بعيدها الوطنى، إلى أن هناك مشاريع استثمارية فرنسية فى برج العرب، لافتًا إلى أنه قام بزيارة الشركات المصرية التى تعمل بالتعاون مع الجانب الفرنسى لتصنيع أدوات الطبخ، والذى أعلن الجانب الفرنسى عن زيادة استثماراته فى هذا المجال.
وفى مجال بناء السفن الحربية، تحدث السفير الفرنسى، مؤكدا أن هناك شركة فرنسية قررت إنشاء فرع لشركتها فى الإسكندرية، كما تم الاتفاق على التمويل مقابل إعادة تطوير وتجديد ترام الإسكندرية وبالتعاون من خلال وكالة التنمية الفرنسية، وكذلك الاستثمار فى تطوير المياه بـ50 مليون يورو لبناء مصنع تنقية مياة الصرف الصحى فى شرق الإسكندرية بإدارة شركة فرنسية.
وأضاف السفير، فى تصريحات صحفية لـ"اليوم السابع"، مساء اليوم الخميس، على هامش احتفالية قنصلية فرنسا بعيدها الوطنى، إلى أن هناك مشاريع استثمارية فرنسية فى برج العرب، لافتًا إلى أنه قام بزيارة الشركات المصرية التى تعمل بالتعاون مع الجانب الفرنسى لتصنيع أدوات الطبخ، والذى أعلن الجانب الفرنسى عن زيادة استثماراته فى هذا المجال.
وفى مجال بناء السفن الحربية، تحدث السفير الفرنسى، مؤكدا أن هناك شركة فرنسية قررت إنشاء فرع لشركتها فى الإسكندرية، كما تم الاتفاق على التمويل مقابل إعادة تطوير وتجديد ترام الإسكندرية وبالتعاون من خلال وكالة التنمية الفرنسية، وكذلك الاستثمار فى تطوير المياه بـ50 مليون يورو لبناء مصنع تنقية مياة الصرف الصحى فى شرق الإسكندرية بإدارة شركة فرنسية.
وقال روماتيه، أن هناك مشروعات أيضا مع ميناء الإسكندرية أهمها جعل الميناء صديق للبيئة، والعمل على مشاركة المستثمرين الفرنسيين فى كل هذه الأعمال.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة