5 أرقام فى قضية كمين الخصوص بعد إحالة 6 متهمين للمفتى.. تعرف عليها

الجمعة، 13 يوليو 2018 02:30 ص
5 أرقام فى قضية كمين الخصوص بعد إحالة 6 متهمين للمفتى.. تعرف عليها المستشار شعبان الشامى
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أوشكت محكمة جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار شعبان الشامى، على كتابة كلمة النهاية فى قضية كمين الخصوص، بعد إحالة 6 متهمين للمفتى، وتحديد جلسة 28 أغسطس للنطق بالحكم، وتوجد عدة أرقام مرتبطة بالدعوى، وهى:

 

1 ـ الرقم "12" ويشير لعدد المتهمين فى الدعوى.

2 ـ الرقم "6" ويشير لعدد المتهمين المحالين للمفتى لأخذ الرأى الشرعى فى إعدامهم.

3 ـ الرقم "10" ويشير لعدد الجلسات التى نظرتها المحكمة فى الدعوى.

4 ـ الرقم "15" ويشير لدائرة الجنايات بمحكمة شمال القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامى والتى تنظر القضية.

5 ـ الرقم "28" ويشير ليوم 28 أغسطس والذى ستنطق فى المحكمة الحكم على المتهمين بعد ورود رأى المفتى بشأن الـ6 متهمين المحالين بالقضية.

 

وتضم قائمة المتهمين كلاً من إسلام محمد عابدين، وإسلام أحمد عبد الله، وحمد صبرى حسين، ومحمد ناصر عرفة، وإبراهيم عبد الظاهر، وعبد الرحمن مصطفى إبراهيم، وعمر خليل السيد ،وعبد الرحمن رضا محمد، ومحمد محمود أحمد، وشوقى سمير شوقى، وبلال عماد سيد محمد، وعبد الرحمن على عبد الحليم .

 

وذكرت التحقيقات، أن المتهم الأول فى 2016 وأسس وأنشأ تولى قيادة جماعة إرهابية، على خلاف أحكام القانون الغرض منها تعطيل الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة عملها كما أن هذه الجماعة استهدفت الدعوة لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة والاعتداء على رجال الشرطة والقوات المسلحة، فضلاً عن قيامه بضم باقى المتهمين إلى تلك الجماعة الإرهابية وتدريبهم على كيفية استخدام الأسلحة النارية لاغتيال رجال الشرطة .

 

وأضافت التحقيقات، أن المتهمين من الأول إلى الخامس والتاسع والحادى عشر والثاني عشر أمدوا تلك الجماعة بالأموال اللازمة والأسلحة النارية والمفرقعات لتنفيذ أغراضها الإرهابية وارتكب المتهمون جميعًا جناية اغتيال الشهيد مصطفى محمد أمين رقيب شرطة عمدا خلال تواجده بكمين شرطة الخصوص، حيث تولى المتهم الثالث تصوير واقعة التعدى والاغتيال، كما شرعوا فى اغتيال المجنى عليه ضابط الشرطة خالد محيى الدين، وآخرين من المكلفين بتأمين كمين الخصوص .

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة