خلال ندوة حزب المحافظين..

رئيس جهاز المستهلك: الأسعار بمصر رحمة وغسلت قميصى فى سويسرا بـ30 دولارا

الجمعة، 20 يوليو 2018 06:46 م
رئيس جهاز المستهلك: الأسعار بمصر رحمة وغسلت قميصى فى سويسرا بـ30 دولارا اللواء راضى عبد المعطى رئيس جهاز حماية المستهلك
كتب محمود العمري

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال اللواء راضى عبد المعطى رئيس جهاز حماية المستهلك، على هامش ندوة حزب المحافظين، إن الحضور الكبير من المواطنين يؤكد حرصهم على معرفة حقوقهم وواجباتهم نحو الاستهلاك، فوجودنا اليوم هو إرادة قوية بين العمل الرسمى والتطوعى فى مصر، ونسعى أن يكون هناك انتشار فى كل القرى والمدن لمواجهة جشع التجار، حتى لا نكون فريسة لهم، لأنه هناك تجار لا يعرفون قيمة المواطن، وهو تأكيد من نهج الدولة وسياساتها على حماية المواطن.

وأضاف فى كلمته خلال مشاركته فى المؤتمر الوطنى للشباب بإحدى الجمعيات العاملة فى مجال حماية المستهلك، بعنوان "اعرف حقك واحمى نفسك"، بالتعاون مع جهاز حماية المستهلك والمجلس الوطنى للشباب، أن الرئيس يولى اهتمام كبير بالمواطنين ويلبى احتياجاتهم كما يوجه جميع أجهزة الدولة من أجل المواطن والحفاظ عليه لمواجهة أى فساد أو جشع للمواطن، والأساس فى أن جهاز حماية المستهلك هو موجود لحماية المواطن من أى جشع أو استغلال للمواطن.

وتابع رئيس جهاز حماية المستهلك، أن إجراءات الإصلاح الاقتصادى التى تتم كانت لابد وأن تتم منذ فترة وفى المستقبل القريب ستشعرون بنتائج طيبة من الإصلاح الاقتصادى، ونحن دائما فى الخارج نفخر بمصر، وروى واقعة حدثت معه فى سويسرا: "غسلت قميصى فى المغسلة بـ 30 دولارا"، فنحن فى مصر فى رحمة كبيرة عن الخارج، ومواطن اشتكى لى من قبل من غلاء الأسعار فى قطر ومختلف الدول، فالجميع فى الخارج يعلمون أن الأسعار مناسبة للمواطن، ونحن لابد أن نقف بجوار بعض لمواجهة أى جشع بمعنى أن المواطن لا يترك لاستغلال التجار أو السائقين له، فلابد أن يبلغ فورا لجهاز حماية المستهلك لمواجهة الاستغلال والجشع الذى يقوم به بعض التجار.

وأوضح رضا عبد المعطى، أنه لابد من نشر ثقافة الاستهلاك بين كل المواطنين، ونشرها فى كل المواطنين بالمحافظات، وهناك إجراءات تتم فى الجهاز للحفاظ على المواطن من الاستغلال والجشع وهناك آليات تواصل منتشرة فى كل الاماكن عبر سوشيال ميديا وتليفونات، ولقاءات مستمرة، فلا يتردد المواطن لحظة فى أن يبلغ عن حالة استغلال أو جشع لأى تاجر ويسكت عليه.

ومن جانبها قالت دليلة مختار، رئيس المجلس الوطنى للشباب، الهدف من حملة اعرف حقك واحمى نفسك ليكون هدفها هو المرأة هى الأساس لترشيد الاستهلاك فى المنزل، ونعرفكم أن فى قانون حماية المستهلك لازم نعلم بترشيد الاستهلاك، ولدينا جهاز حماية المستهلك يعملون كخلايا نحل من أجل المواطن وتعريفه بحقوق الاستهلاكية.

وأضافت فى كلمتها بندوة حزب المحافظين، هدفنا كلنا مساعدة بعض وخدمة المواطن، ولابد ـن نعلم ما يتم من إنجازات فى ملف الإصلاح الاقتصادى وأن نقف جميعا مع الدولة ونواصل العمل، وكيف نرشد الاستهلاك ونواجه جشع التجار فى كل محافظات مصر.

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد

تمام ياسيادة اللواء

بس انت ماقلتلناش يومية عامل المغسله كام ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

هى مرتبات مصر زى سويسرا ؟؟؟

هى مرتبات مصر زى سويسرا ؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

louey

غير معقول!!!

هذا الكلام مبالغ فيه ....غسل القميص 5 يورو .... وغسل البدله الرجاليه 10 يورو

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

الكلام حلو لكن مكرر

سعادة اللواء ........... المواطن المصرى يعشق تراب مصر ولكنه يتمنى أن يذوق من خيراتها مثل سعادتك ....... مرتب محترم وبدلات زى الفل والبابا غنوج والسلاطات من أحسن الأنواع وأفخرها هههههههه

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن

30 دولار

طب ممكن ياسيد يامحترم يابتاع30 دولار.....ممكن تعرفني دخل المواطن في سويسرا كام

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام

الدخل

هل تعلم متوسط دخل الفرد في سويسرا كام يا سيادة اللواء؟

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

اضحكتني يا رجل

حد يقولة المرتبات هناك ضعف هنا الف مرة

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام المصري

ياسلام

حضرتك قبل ما تضرب مثل بالخارج قميص اه اللي انت بتتكلم عليه احنا من دول العالم الثالث تقرنا بسويسرا قبل ما تتكلم انا مكسوف من واجه المقرنه انت هتجيب دخل المواطن السويسري زي ابمصري وهتجيب الانسان المتحضروالمتكلف زي المصري ولا هيا منظره علشان تعرفنا انك بتغسل قميصك في اوروبا وهنا الناس موش لاقيه تاكل .فعلا لكي الله يا مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

عادى

كفايه حرام

طبعا فى سويسرا كنت سيادتك فى فندق 10 نجوم وبعدين دخل المواطن هناك كام وهنا كام عشان سيادتك تقارن

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

كداب

كداب يالمبي 30 دولار ايه هو اي كلام وخلاص

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة