ساعات لما الحياة بتضيق
تلاقى الدنيا بتضايقك
ما تلقى لك حبيب وصديق
وتلقى الشارى يوم بايعك
بقينا ف رحلة الأيام
سلع فوق رف كان مزحوم
ولا شارى إلا متفرج
وتمشى الدنيا بالمقلوب
وآخرة سكتك يافطة
بإسمك يسبقه المرحوم
وبعد الليل ما بيعدى
بفجر جديد لمين بيعيش
يعيد الرحلة من تانى
ويمشى بفرحة ويهرج
كإنه ما كان له يوم إنسان
عزيز لكن نفوس الناس
بقت مالحه على الآخر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة