"هتكسر هنكسر، هتحرق هنحرق، وبأيدينا مش برجالتنا".. هذه الكلمات قالها الزعيم عادل إمام والفنان الكبير الراحل سعيد صالح فى أحد مشاهد فيلمهما الشهير "سلام يا صاحبى"، عندما دخلا فى صدام مع "محمد الدفراوى"، وهو ما يتكرر الآن وبشكل كوميدى، أو ما يسمى بحرب الاستنزاف الباردة بين الفنانة مى سليم، والفنان وليد فواز، بعد انفصالهما إبان فترة زواج لم تستمر أسابيع، هذه الحرب بدأت بين الفنانين من الشواطئ والمايوهات، بعد إعلان الانفصال والطلاق الرسمى منذ أسبوعين.
بدأت الحرب بين الثنائى "وليد فواز ومى سليم" من مواقع التواصل الاجتماعى "إنستجرام"، فى الأيام الأولى من شائعات الانفصال، بإزالة جميع الصور التى جمعتهما أثناء شهر العسل الذى لم يستمر لأكثر من ثلاثة أسابيع.
وبإزالتها لصورهما أكدت مى سليم انتهاء العلاقة من ناحيتها، مع تصريحات "وليد فواز" فى نفس التوقيت، بأنها ما زالت على ذمته ولم يتم طلاق رسمى، وسرعان ما توالت أيام قليلة حتى تم الانفصال بشكل رسمى، وسرعان ما أزال "وليد" صورهما من حسابه الشخصى.
وعقب الانفصال بشكل رسمى بدأت حرب الصور والمايوهات من شواطئ الجونة والساحل الشمالى للثنائى، فبدأت "مى سليم" بنشر صورة لها منذ أيام مع أصدقائها من أحد الشواطئ، لتوضح لجمهورها مدى سير حياتها بشكل سعيد بعد زوجها.
نجحت مى سليم بلفت الأنظار إليها بصورتها الأخيرة والتى سرعان ما سار على نهجها "وليد فواز" لينشر مقطع فيديو له عبر story حسابه الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى إنستجرام، وهو يصافح فتاتين يرتديان البكينى على أحد الشواطئ.
وليد فواز يتوسط فتاتين بالبكينى
وليد فواز
وليد من احدى الشواطئ
وليد يصافح الفتيات
وتحولت قصة زواج الثنائى التى لم تتجاوز الشهر إلى حديث السوشيال ميديا، بعد تراشق الصور التى تبادلونها عبر حساباتهم، والتى نجحت بشكل كبير فى لفت الأنظار اليهما.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة