حصلت "اليوم السابع" علي أول تعليق من نجل الشهيد إبراهيم عزازي ضابط الأمن الوطنى الذي أستشهد بالخانكة في 7 يوليومن العام الماضى 2017، عقب نجاح الأمن الوطنى فى الوفاء بالوعد والعهد، وتمكن من القضاء على العنصر الأخير من المجموعة الإرهابية المتورطة فى استشهاد إبراهيم عزازي خلال الضربة الأمنية الناجحة لقطاع الأمن الوطني بمداهمة 3 أوكار إرهابية جديدة من بينهم وكر اختباء القيادى بحركة حسم محمد عبد الرحمن حسان أبو عامر " واسمه الحركى أمجد " ثالث المتورطين فى مقتل ضابط الأمن الوطنى .
وقال محمد عزازي أنة مر ما يقرب من عام علي واقعة إغتيال والدة بالقرب من المنزل بالخانكة عقب خروجة من المسجد بعد صلاة الجمعة ، وأضاف لـ" اليوم السابع أن وزارة الداخلية أوفت بالوعد وثأرت لدماء والدى بالقضاء على أخر العناصر الإرهابية المتورط فى مقتل والدى ، حيث سبق وتم إستهداف خليتين بالمرج والخصوص من بينهم عناصر إرهابية من الخانكة تقيم بالقرب من منزلنا كانوا متورطين في الحادث .
محمد نجل الشهيد النقيب إبرارهيم عزازي
وأشار نجل الشهيد فى تصريحات لـ" اليوم السابع " أنة يتابع مع النيابة التحقيقات منذ الواقعة وأكتشف من خلال الإطلاع علي التحريات الأمنية ومأموريات ضبط وإستهداف المتهمين أنهم كونوا خلية كبير لإستهداف والده وعدد كبير من ضباط قطاع الأمن الوطني
وأستكمل محمد : والدي تركنا وثلاثة من أشقائي ووالدتي قائلاً : شقيقي عبد الستار 22 سنة وأنا 20 عاماً وشريف 16 عاماً وروان بالصف الثاني الإعدادي
وختم نجل الشهيد : أن زملاء والده من ضباط قطاع الأمن الوطني وجميع الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية لم تدخر جهداً في ملاحقة المتورطين في الحادث بداية من المنفذين والمحرضين والممولين والمتهمين برصد وتتبع تحركات والدى حتي تنفيذ جريمتهم ومافعلته الداخلية من الثأر لوالدنا شفي صدورنا.
كانت وزارة الداخلية قد أعلنت منذ قليل تمكن قطاع الأمن الوطني من مداهمة ثلاثة أوكار إرهابية جديدة بمناطق العبور والمرج والسلام وتم ضبط 5 متهمين بوكر المرج ومصرع 5 أخرين في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن عقب ضبطهم بوكر العبور من بينهم القيادى بحركة حسم محمد عبد الرحمن حسان أبو عامر " حركى أمجد " أحد المتورطين فى تنفيذ واقعة إغتيال النقيب إبراهيم العزازى بقطاع الأمن الوطنى المطلوب ضبطه وإحضاره فى القضية رقم 123 / 2018 جنايات عسكرية شرق القاهرة .
الشهيد النقيب إبراهيم عزازي
عدد الردود 0
بواسطة:
ميدووو
الشهيد فى الجنه
الله يرحم والدك ...هو فى الجنه ان شاء الله ...والارهاب الى زوال والى الجحيم