قالت عبلة الهوارى، عضو لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، إن الدستور المصرى حدد بشكل وضح أن الشريعية الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع، وأن الدعوة للمساواة بين الرجل والمرأة فى الميراث هو مساس بثواب الدين والتى لا يمكن الاقتراب منها.
وأضافت النائبة عبلة الهوارى، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن القرآن الكريم نص فى سورة النساء على آيات تحدد قسمة المواريث وبالتالى فأى شىء أخر سيكون مخالف للشريعية الإسلامية.
ووصفت عضو لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بأن الدعوة للمساواة بين الرجل والمرأة فى الميراث تخريب للعقول وللأفكار، لافتة إلى أن مصر تدعم حقوق المرأة ولذلك نص الدستور على إنشاء مفوضية لمنع التميز بكافة أشكالة، موضحة أن ما تقوم به تونس خطأ فى المساواة بين الرجل والمرأة فى الميراث وكذلك منع تعدد الزوجات.
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل ثابت
اصلاح للعقول وللمجتمع وللاسرة وللعلاقة بين الرجل والمراءة
لماذا لاتقولي انه اصلاح للعقول وللمجتمع وللاسرة وللعلاقة بين الرجل والمراءة وخروجا من الظلمات الي النور
عدد الردود 0
بواسطة:
صبرى احمد
خلاصة الكلام
سيدة محترمة احكام الله عزوجل لاتمس ولا تناقش
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى محمد
الخلط بين الاحكام الشرعية والفقهية
الاحكام الشرعية هى احكام جاءت فى القرآن الكريم ولا يمكن المساس بها اما الاحكام الفقهية فهى اراء للفقهاء مستمة من الق ان والسنه وقابلة للتغير، واحكام الميراث لا يمكن التلاعب بها
عدد الردود 0
بواسطة:
فى الصميم
الموضوع مش قابل للنقاش
الموضوع اصلا غير قابل للنقاش والمجادلة ( يوصيكم الله فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين )
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن رشيد
تونس الي الامام
تونس قطعت شوطا طويلا علي طريق الحريه المساواة،و اليوم تكمل المسيره، من حق المرأه التونسية ان تفخر، بما تحقق، و لا عزاء لمن تحجرت عقولهم فلن يتقدموا ابدا!
عدد الردود 0
بواسطة:
عاطف
ليس هناك مجال لنقض أى أمر إلهى ويكون النقاش فى (من بعد وصية يوصين بها أو دين)
يجب ألا نفتح مجال لمجادلة الحسم فيها للأزهر الشريف وهناك حكمة من وراء النصوص القرآنية فى أى مجال وكل فرد يمكن أن يتصرف فيما يملك قبل وفاته أما الميراث فنصوصه واضحة فى القرآن الكريم واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون.
عدد الردود 0
بواسطة:
وليد
اتفق العلماء على تطبيق ما فيه الصلاح للمجتمع و المسلمين
هناك احكام تم الغاؤها مثل اخذ الفتيات سبايا بعد الحرب فلا يوجد اليوم عبيد او جوارى و تم تحريم ذلك دوليا كذلك جواز قتل الاسرى ايضا حكم الهى و وافقت جميع الدول الاسلامية على الغاء هذه الاحكام و ايضا احكام قطع اليد و الجلد و الرجم لا تطبق و ايضا احكام الجزية على غير المسلمين لم تعد تطبق كل هذا تم استبداله بما يناسب الحاجة و يحقق المصلحة العامة و من الممكن ان ينطبق ذلك على المواريث ايضا اذا كان فيه مصلحة للمجتمع