شهدت العاصمة الفرنسية باريس انتشارا أمنيا مكثفا، فى أعقاب حادث الطعن الذى شهدته إحدى ضواحيها صباح اليوم الخميس، حيث ذهب وزير الداخلية الفرنسى جيرارد كولومب إلى موقع الحادث لمتابعة الإجراءات الأمنية.
كانت مصادر بالشرطة الفرنسية، قد أعلنت مقتل شخصين فى هجوم بسكين فى ضاحية بباريس. وأضاف المصدر أن قوات الأمن تمكنت من "تحييد" المهاجم. وأضافت أن المعتدى منفذ حادث الطعن فى ضاحية فرنسية معروف من قبل الأجهزة وله سجل فى الترويج للإرهاب.
وأوضحت أن الشرطة أطلقت النار على المعتدى وأصابته بجراح خطيرة توفى على أثرها، موضحين أنه "صرخ المعتدى بعبارة "الله أكبر" أثناء تنفيذه الاعتداء".
الشرطة الفرنسية تؤمن الشارع بعد قتل رجل شخصين في هجوم بسكين
وزير الداخلية الفرنسي جيرارد كولومب يتحدث إلى الصحفيين بالقرب من مكان الحادث
الشريط الأحمر والأبيض الذي تستخدمه الشرطة الوطنية الفرنسية يؤمن منطقة الحادث
جيرارد كولومب يرد على اسئلة الصحفيين
سيارات الشرطة الفرنسية فى موقع الحادث
توقيف السيارات فى مكان الحادث
شرطى فرنسى فى موقع الحادث
الشرطة الفرنسية تقوم باعمال التامين فى موقع الحادث
سيارة شرطة فرنسية فى موقع الحادث
شرطى فرنسى يقوم باعمال التامين
شرطى فرنسى يقوم بتعديل خط سير السيارات
انتشار الشرطة الفرنسية فى موقع الحادث