كشفت فتاة مصرية، مقيمة بإسبانيا، وتعمل بإحدى الشركات الإسبانية، عن حصولها على 1000 يورو "عيدية" من قبل شركتها، عوضاً لها عن عملها يوم الثلاثاء الماضى، وهو أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وروت عبد القادر، قصة حصولها على مبلغ الـ 1000 يورو، قائلة :"وصلتني رسالة بإيداع 1000 يورو في حساب المرتب بتاعي فكلمت الحسابات أعرف دول بتوع إيه لأن ده مش وقت بونص".
وأضافت :"فكان الرد الجميل إن "جالنا إشعار من الهيد أوفيس فى كندا أنك مسلمة وكان المفروض تاخدي يوم الثلاثاء اللى فات أجازة عشان عيد المسلمين، لكن انتي جيتي واشتغلتي والشركة بتعوضك عن اليوم ده، وليكي حق تاخدى يوم تانى أجازة انتي اللى تحدديه، الظاهر العيد فرحة بجد والله ".
عدد الردود 0
بواسطة:
شريف نصر
اشك فى ذلك
الاقامة فى اوروبا و امريكا معناها كم مهول من الضرائب و ايجارات مرتفعة جدا و معيشة لا ترحم الفقير فمن لا يملك تأمين صحى سيضطر الى دفع الالاف من الدولارات لشراء الدواء او حتى لزيارة الطبيب ! و موظفى الشركات يواجهون تعنت الرؤساء فلا مجال للتعاطف و من يخطئ اى خطأ صغير يفقد عمله ولكن بعض الناس يريدون الشهرة عن طريق مدح بعض البلاد الاجنبية و اشعار المصريين انهم يعيشون عيشة غير ادمية رغم ان مصر رغم الظروف الاقتصادية مازلت واحدة من ارخص مصاريف المعيشة واكثر البلاد اماناُ و هو ما يعد طوق النجاة للفقراء فمثلا للاقامة فى امريكا يجب عليك استئجار وحدة سكنية بحد ادنى 2000 دولار شهريا والا ستصبح مشرد بلا اى رحمة او شفقة
عدد الردود 0
بواسطة:
متولى محمد الصغير
مجلس مدنية الاسماعلية مدتية المستقبل
واحنا اشتغلتا اكثر من عام عطلات بما فيهم ايام اعياد لم ناخذ حقنا لمدة اكثر لم تاخذ حقنا فى هذه الايام سبحان اللة ولكى الله يامصر
عدد الردود 0
بواسطة:
أشرف
معيشة اوربا
طبعا المعيشة فى اوربا وامريكا مرتفعة جدا لكن هناك دخول مرتفعة وتناسب المعيشة واذا كان هناك عقاب حاسم لمن يهمل فى عمله فهذا سر نجحاهم وتفوقهم فى حياتهم
عدد الردود 0
بواسطة:
عمدة المقطم
كلام محتاج توضيح
لم توضح صاحبة الخبر ما هو تخصصها وفى اى شركة تعمل ؟ ، وهل الشركة الام فى كندا كانت اجازة فى ذلك اليوم بمناسبة العيد ؟ اؤيد ما ورد فى التعليق رقم واحد