دعيني أحبكِ ....
مرة أُخرى
بطريقة أُخرى
دعيني أحبكِ ...من جديد .
واِكتبي شروطك ِ
في الهوَى
وأنا عنها لن أحيد .
سأمضي ميثاقكِ
كما تبتغي
وكما غروركِ يُريد .
وسأدخل عالمكِ
مرة أُخرى
هاديء ضعيف
كطفل وليد .
حرف .... حرف
سأكتب لُغتكِ
شبر ....شبر
أخطو في كوكبكِ الفريد .
وسأُجيد فُنون اللعب
وفي هذه المرة
لن أبدو عنيد .
سأكون عبدكِ
وحين تأمُري
سمعا ً وطاعة
و سيبدو وجهي سعيد .
أتلون كالحرباء
بلونكِ المُفضل
خداعكِ كل ما أُريد .
وحين تطمئني .....
وتفتحي أبوابك ِ
سيكون وقع الصدمة
عليكِ شديد .
من كان لسنوات
لعبة في يديك ِ
يُلقي بك ِ اليوم
في جمر صَهيد .
على العرش يجلس
يرتدي التاج
ومقاليد الحكم .... يستعيد .
هكذا الوضع الصحيح
أنا من يُمسك السيف
وأنتِ من يُكبّل بالحديد .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة