لم يلجأ نجمي هوليود بن أفليك وجنيفر جارنر بعقد جلسات أسرية علاجية مع أطفالهما في إحدى مراكز إعادة تأهيل ، و ذلك بالرغم من تداول عدد من التقارير الجديدة التي تؤكد المعلومة ، أما موقع " جوسيب كوب " كشف أن ما يتم تداوله ما هو إلا شائعات وادعاءات كاذبة فالثنائي لم يضعا اطفالهما في مثل هذه المواقف التي من الممكن ان تكون صعبة لأطفال بأعمارهم ، و هي 12 سنة و 9 سنوات و 6 سنوات.
بدأت الشائعة بنشر موقع " RadarOnline " موضوع يشير أن بن أفليك وجنيفر جارنر يخضعان للعلاج الأسري بجلسات مكثفة في إحدى مراكز إعادة التأهيل ، وادعى " مصدر " للموقع أن جارنر وأطفالهما الثلاثة كانوا بالمركز ويحصلون على استشارات عائلية وجلسات علاج مكثفة" ، فابناء بن افليك على دراية بما يحدث مع والدهن كونه يعاني من إدمان الكحول"، وأشار الموقع إلى أن جنيفر لا تريد أي شئ من بن أفليك إلا أنه يكون أب لأطفالها .
بن افلك و اسرته
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة