يمثل الفن فى كل مكان، قوة ناعمة، له قدرة كبيرة على التأثير فى مجتمعات، ودعم القضايا المجتمعية المختلفة، ودائمًا ما ينظر للفنان على أنه نموذج وقدوة يجب الاحتذاء به، وليس مجرد شخص يمارس ويؤدى وظيفة ما.
الفنانة السورية كندة علوش، تفصح دائمًا عن دعمها الشديد لجهود مفوضية اللاجئين، وطالبت متابعيها بالتبرع لحساب المفوضية، لإعادة حق التعليم لقرابة 700,000 طفل سورى لاجئ، نتيجة هروبهم من نيران الحرب فى سوريا.
وقالت كندة: "قرابة الـ 700,000 طفل سوري لاجئ خسروا سنوات من التعليم بسبب الحرب. نحتاج لمساهمة كل فرد منكم لإعادة الحق في التعليم لكل طفل لاجئ أو نازح، للتبرع ادخلوا على اللينك التالي وساهموا ولو بمبلغ صغير".
قرابة الـ 700,000 طفل سوري لاجئ خسروا سنوات من التعليم بسبب الحرب. نحتاج لمساهمة كل فرد منكم لإعادة الحق في التعليم لكل طفل لاجئ أو نازح.
— Kinda Alloush (@KindaAlloush) August 29, 2018
للتبرع ادخلوا على اللينك التالي وساهموا ولو بمبلغ صغير https://t.co/0v0CnVt4Wh#ساعدني_لأتعلم #ما_بنسى_مدرستي @UNHCR_Arabic pic.twitter.com/rto4gk4AAH
وكان الفنان محمد هنيدى دعا متابعيه للتبرع لحملة "ما بنسى مدرستى"، التى أطلقتها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، لعودة الأطفال السوريين لمدارسهم، وقال هنيدى عن الحملة: "من أكتر لحظات سعيدة فى طفولتنا لما كان حد بيسألنا نفسك تبقى أيه ونحلم شوية ونفكر ونجاوب.. فى أكتر من 700 ألف طفل سورى لاجئين ماعدوش قادرين يحلموا".