خصصت الرئاسة العامة لشئون الحرمين أبواب (46،86) لدخول وخروج ضيوف الرحمن من ذوي القدرات الخاصة.
من جانبهم، أشاد أعضاء البعثة المصرية من أئمة الأوقاف مرافقة الحجاج بجهود الرئاسة العامة لشئون الحرمين وجهود المملكة وقيامها بتهيئة وتسهيلات للحجاج وأعضاء البعثة ولذوى الاحتياجات الخاصة، وتقديم "مطويات عن المناسك، وكتيبات بلغة برايل، وحوامل مصاحف، والمصحف القارئ بالقلم، والعصاة البيضاء للمكفوفين، وتجهيز عربات خاصة بالوحدة لنقلهم".
وباشر أعضاء البعثة المصرية من أئمة الأوقاف المرافقين للحجاج، عملهم فى الوعظ والتوجيه والفتوى.
ورد الشيخ محمد عبد العاطى الغزالى، عضو البعثة، على استفسارات الحجيج ثم صلوا الظهر بمسجد الفندق بمكة صان رايز، وعمل لقاء بصالة الفندق بصحبة الشيخ سامى البطح، وتوجه البعثة وعاظا بفندق جوهرة المنسى 8 شارع الهجرة.
وأجاب الشيخ محمد مصطفى، عن أسئلة الحجيج، التى دار معظمها حول جواز دفع صك الهدى من المدينة ولبس الحزام المخيط فوق الإحرام وحمل الشنطة المخيطة فوق الإحرام ومقدار المبيت بمزدلفة.