وأضاف في بيان للوزارة أنه تذكرنا الجنسيات المختلفة لضحايا الحادي عشر من سبتمبر والهجوم في ليبيا بأن الإرهاب قضية عالمية تتطلب جهود كل دولة ذات سيادة لدحرها.
وقال: تلعب الدبلوماسية دوراً مركزياً في مكافحة الإرهاب من خلال مكافحة التطرف وتعزيز الاستقرار والحرية في جميع أنحاء العالم، وبينما خطونا خطوات كبيرة على مدى السنوات الـ 17 الماضية، لا تزال جهودنا للقضاء على الإرهاب مستمرة اليوم، ويفخر رجال ونساء وزارة الخارجية الأمريكية بالوقوف جنبا إلى جنب مع شركاء من جميع أنحاء العالم في هذا الجهد، ولن نتوانى في عزمنا على السعي لتحقيق السلام والأمن والعدالة.
وأضاف أننا سننضم إلى الناس في جميع أنحاء العالم في تذكر ضحايا الحادي عشر من سبتمبر، أولئك الذين فقدوا ولكن لن ينسوا أبداً، ونستمر في الصلاة من أجل التوجيه والحكمة والحماية للرجال والنساء في الزي العسكري الذين يقاتلون كل يوم لحراسة العالم ضد الإرهاب، ونصلي من أجل وحدة أمتنا والعالم في أوقات الخطر والسلام.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة