قال الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، "إن امتحان الثانوية العامة كان بمثابة معركة لدرجة ان القوات المسلحة كانت تساعدنا، واحنا عملنا فى الثانوية امتحانين وهناخد الأفضل منهم والطالب هيمتحن 12 امتحان والتقييم هيكون خلال 3 سنين وهى مرحلة واحدة وليست ثانوية عامة وانما مرحلة امتحان دخول الجامعة، وهناخد امتحانين كل تيرم ونحتفظ بيهم ثم التيرم اللى بعديه وهندى الطالب 12 فرصة وهناخد 6 منهم وهنغير الأسئلة لتعتمد على الفهم وليس الحفظ، وهنقسم الأسئلة لمستويات صعوبة والامتحانات هتكون مختلفة فى المحافظات حتى لا يتم حفظها ولن تكون فى نفس الوقت، فالمدرسة هتطلب امتحان الاسبوع الجاى هنعد لها الامتحان وهكذا ولن تكون فى ميعاد واحد، وده هيقضى على الدروس الخصوصية، والأولاد هتبدتى تفكر، لأننا حرمناهم من ذلك وعندنا الأطفال بتسأل كتير وده دليل على حب المعرفة والتعامل السيئ بيظلم الطفل، واحنا بنحاول نوقف هذا النزيف".
وأوضح الوزير خلال مشاركته بندوة بأحد فنادق القاهرة، "أن وقف النزييف الموجود هيبدأ من الثانوية والنظام الجديد هيبدأ من رياض الأطفال، وعايزين الأهالى تساعدنا على ده أنها تحاول تفهم الأولاد وتساعدهم على الفهم، ولن يكون هناك امتحان موحد، وبطل دروس خصوصية وعايزين نسأل الطالب تعلمت اية مش جبت كام درجة".
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن
وزير التعليم
الشئ الغريب في الكلام ان سيادته سيقضي علي الدروس الخصوصية الشئ الوحيد الذي يقلل الدروس الخصوصية هو وجود قنوات تعليميه علي مستوي عال في الشرح مع وجود خط ساخن للتواصل مع الطلبة المحتاجه تسأل عن طريق الواتساب أو غيره مع وجود معلم أخير يتسائل مع المعلم المدرب لتوضيح بعض الأشياء كأنه حوار وتحديد موعد شرح الدروس في أوقات مناسبة ويا ريت يتم ربط الدروس علي النت لكى يستطيع الطالب الرجوع لها في أي وقت آخر
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن
وزير التعليم الثانوية العامة
الي سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي والي معالي وزير التعليم أنقذوا أبناءكم طلاب مصر المغتربين من تنسيق بلادنا العزيزه مصرالذي جاء كالصاعقه علي قلوبنا حيث أنه أسوأ تنسيق جاء في السنوات لعدة أسباب من ضمنها فتح الجامعات الخاصة أبوابها بالكويت قبل أنهاء الأمتحانات بكل الدول العربية ومصر مما أثر سلبيا علي الطلاب المتقدمين للتنسيق بمصروكذلك عدد الطلاب المتقدمين في كليات القمة بالجامعات الحكومية الله أعلم أن كان أقل من الأعوام الماضيه أم لا كذلك فتح أبواب مصر لطلاب سوريا وفلسطين بمجاميع أقل من طلاب مصر المغتربين الذين يدرسروا معهم في نفس المدارس بدولة الكويت