تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا الهامة فى مقالات كتابها، وكان من أبرزها التالى: احتراق المتحف القومى البرازيلى، بمدينة ريو دى جانيرو، بالكامل، مشيرة إلى أنه قد تم التأكيد على أنه يضم آثاراً مصرية نادرة، وأنها قد احترقت بالكامل.
كما رصدت قرار الدكتور أشرف حاتم مستشار الجامعة الأمريكية فى مصر، والذى كان قد أصدره بحظر التدخين داخل الجامعة منذ أول سبتمبر الجارى، لكل من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والعاملين بها.
الأهرام..
فاروق جويدة يكتب: آثارنا المحترقة فى البرازيل
علق الكاتب عن عدم إعلان السلطات البرازيلية حتى الآن عن احتراق المتحف القومى البرازيلى، بمدينة ريو دى جانيرو، بالكامل، مشيراً إلى أنه قد تم التأكيد على أنه يضم آثاراً مصرية نادرة، وأنها قد احترقت بالكامل، ووصفها بالخسارة الضخمة التى لا تقدر بثمن، مشيراً إلى صرخات الكثريين بهذا الشأن، ومطالبتهم بعدم سفر آثارنا خارج البلاد، مهما كان العائد المادى والأدبى منه، مطالباً وزارة الآثار بتوضيح حول القطع التى احترقت من آثار مصر فى البرازيل.
صورة احتراق المتحف القومى البرازيلى بمدينة ريو دى جانيرو
صلاح منتصر يكتب: جامعة بلا تدخين
عبر الكاتب بمقاله عن سروره بقرار الدكتور أشرف حاتم مستشار الجامعة الأمريكية فى مصر، والذى كان قد أصدره بحظر التدخين داخل الجامعة منذ أول سبتمبر الجارى، لكل من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والعاملين بها، مؤكداً على جعلها "جامعة بلا تدخين"، ومراعاته لاستمرار ذلك، مؤكداً على إعلان بعض الدول أنها أصبحت بلا تدخين، متمنياً نقل العدوى لجميعها.
صورة الدكتور أشرف حاتم مستشار الجامعة الأمريكية فى مصر
الأخبار..
جلال دويدار يكتب: وقف نزيف ضحايا الطرق يحتاج لانضباط وحسم وردع
يرى الكاتب بمقاله، أنه هناك عدة جهات مسئولة عن ظاهرة حوادث السير فى مصر، والتى تعتبر الأعلى عالميا، وهى من يمنح تراخيص السماح بالقيادة، والتى تتحمل النسبة الأكبر لها، وسوء حالة الطرق، واستهتار العامل البشرى لافتقاده الخبرة وحرفية القيادة، وانعدام ثقافة احترام القانون من قبل قائدى المركبات، وبدية مراقبة تطبيق القانون، وإظهار الحسم والحزم تجاه المخالفين، لردعهم، هو النافع، وليس تغيير القوانين، مشيراً إلى أن إقدام الدولة وجميع أجهزتها المعنية على تحديث الطرق يعد خطوة هامة حرصاً منها على سلامة المواطنين، ولكنه لن يجدى نفعاً وحده دون كل ما سبق ذكره.
صورة حادث تصادم
جلال عارف يكتب: صلاح.. القادم أجمل
تمنى الكاتب فى مقاله كل التوفيق للاعب مصر العالمى محمد صلاح، كل التوفيق، بعد ترشحه مؤخراً ضمن القائمة النهائية للأفضل فى العالم، مطالباً جميع المصريين بالدعاء للمصرى الجميل، مختتماً أنه يستحق أن يكون "الأفضل" بين نجوم الساحرة المستديرة.
صورة محمد صلاح
الوفد..
بهاء أبوشقة يكتب: مسار العائلة المقدسة
ذكر الكاتب ببداية مقاله مسار العائلة المقدسة فى مصر، وأنه من أهم الكنوز المصرية، والتى تعد ثروة أكثر من رائعة تتمتع بها البلاد، وعشقها المحفور لدى الكثيريين بالعالم، وشغفهم لتاريخ هذا الكنز، مشيراً إلى وجوب استغلالها من قبل الحكومة، سياحياً بالطريقة الأمثل خاصة بعد اعتماد وزارة السياحة برنامج مسارها، مشيراً إلى شدة حاجة البلاد حالياً، فى جذب المزيد من السياح. صورة لم
صورة لمسار العائلة المقدسة
عباس الطرابيلى يكتب: البرج.. المنحوس
قصد الكاتب فى مقاله البرج الدائرى المهجور، والذى هو على بعد أمتار من برج القاهرة المنحوس أيضاً، والمهجور حالياً بسبب عدم إنشاء جراج سيارات تحته من قبل من بنوه، وعدم موافقة أى ممن تولى منصب محافظ القاهرة منذ سنوات، والذين وصل عددهم لـ20، أن يعملوا على مقترح إنشاء جراجات عائمة، لاستيعاب ضغط السيارات بهذه المنطقة، لإعادة إحيائها والاستفادة منها على الوجه الأكمل، متسائلاً: " هل هناك مسئول يستطيع أن يضع حلاً.. وماذا يقول الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء هنا، بصفته رئيساً لكل المحافظين، وأيضاً وزيراً للإسكان؟.
صورة برج القاهرة
الشروق..
عماد الدين حسين يكتب: نموذج حسين عبد الرازق المحترم
نعى الكاتب فى مقاله حسين عبد الرازق، ذاكراً إياه بأنه واحد من أصحاب الفضل عليه، والذى لم يعمل معه مباشرة، ذاكراً أنه كان نموذجاً لصوت العقل والحكمة فى السياسة والصحافة اليسارية، مقدماً خالص العزاء لأسرته الكبيرة مصر، وأسرته الصغيرة وعلى رأسهم زوجته الكاتبة والصحفية فريدة النقاش.
الوطن..
عماد الدين أديب يكتب: القمة التركية – الإيرانية – الروسية من الرابح ومن الخاسر؟
تساءل الكاتب فى مقاله بالحديث عن القمة الثلاثية بين زعماء روسيا وتركيا وإيران، فى منتجع سوتشى الروسى لمصلحة من؟ وضد من؟ وما موقف أطرافها الثلاثة؟، ذاكراً أن القمة تأتى فى ظروف دقيقة وحساسة داخلياً وخارجياً على موسكو وطهران وأنقرة فى ذات الوقت، مضيفً أنه لم تكن السياسة الخارجية والموقف الدولى تأثيرات وتداعيات على هذه القوى مثلما هم حادث الآن، مؤكداً على أنهم يعانون من السياسات المضطربة المعتادة الانفعالية للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بسبب العقوبات المفروضة على بلادهم، مجيباً عن سؤاله - "هل ينتصر "بوتين" لحليفيه "أردوغان وروحانى"؟ أم يبيعهما للأمريكى والإسرائيلى وبعض العرب؟: سوف يلعب مع الجميع ويبيع ويشترى مقابل أعلى سعر.
صورة القمة التركية – الإيرانية – الروسية
المصرى اليوم..
محمد أمين يكتب: هكذا يصنعون الأسطورة
طالب الكاتب فى مقاله من البسطاء بعدم تصديق "مقذوفات الإنترنت" وكأنها مقدسات!، مستدللاً بقضية محمود نظمى قاتل نجليه، مؤكداً على أنه مجرم قتل ولديه، نافياً شائعات إطلاق سراحة من قبل النائب العام، لأنه أسطورة وبطل قومى كما أشارت بعض الكتائب الإخوانية داخل نهر الإنترنت، وروايتهم كشفه لأخطر عصابة تتاجر بالآثار، والذى نقل على أثرها عناصر أمنية بالمحافظة، متابعاً أن إطلاق الأكاذيب هذه المرة كان بحرفية، لأته كاد أن يصدق هذه الرواية، والتى يكون فيها القاتل "أسطورة"، والمدمن "بطلا قوميا"، لولا قرار النائب العام، بإحالة المتهم إلى المحاكمة.
صورة محمود نظمى قاتل نجليه
سليمان جودة يكتب: مدرسة الدكتور سعد
تساءل الكاتب فى مقاله عن "ماذا لو صدر توجيه رئاسى مباشر بأن الحصيلة العقارية ستكون مخصصة لبناء المدارس فى المحافظات، ولا شىء غيرها، وأن الأولوية ستكون للمحافظات ذات الحاجة الشديدة إلى المدارس، ثم ذات الكثافة غير الآدمية فى فصولها، وأن حصيلة الإنفاق.. والبناء بالتالى سيجرى إعلانها على المواطنين عند نهاية كل عام.. وأولا بأول؟!، مختتماً ليت مؤسسة الرئاسة تفكر فى المسألة على هذا النحو، وليتها تذهب إليها من أقصر طريق!.
صورة مدرسة
