يحتفل، اليوم الأربعاء، رمضان صبحى صانع ألعاب الأهلى بعيد ميلاده الـ22، لاسيما أنه من مواليد 23 يناير 1997، حيث بدأ العفيجى رحلة البحث عن نفسه بعد العودة للقلعة الحمراء قادماً من ستوك سيتى الإنجليزى ليستعيد مستواه الفنى والبدنى بعد فترة من الابتعاد عن المشاركة فى المباريات.
رمضان صبحى كان لاعبا فى صفوف النادى الأهلى، قبل أن ينتقل لفريق ستوك سيتى بداية موسم 2016/2017 ويقضى معهم موسمين.
وشارك رمضان صبحى فى 74 مباراة مع الأهلى، سجل فيها 17 هدفا وصنع 15 آخرين.
وانتقل رمضان صبحى إلى هدرسفيلد بداية الموسم الجارى، قادما من فريق ستوك سيتى، شارك هذا الموسم فى أربع مباريات قبل أن يعود للأهلى معاراً لنهاية الموسم الحالى.
ويعتبر "أبو التفانين حدوتة" من أفضل المواهب فى الكرة الأفريقية حاليا، وليس مصر فقط، كما أنه سجل اسمه بأحرف من نور فى تاريخ ستوك والمنتخب المصرى، بعدما دخل التاريخ بكونه أصغر لاعب فى تاريخ البوترز يسجل فى الدورى الإنجليزى بهدفه فى وست بروميتش ألبيون بعمر 20 عاما و344 يوما.
ويعتبر رمضان صبحى أصغر لاعب يمثل منتخب مصر فى التاريخ بعمر 17 عاما و20 يوما متخطيا أحمد حسام ميدو ببضعة أيام.
رمضان صبحى لم يترك الدورى المصرى إلا وسجل فيه بصمته، بعدما كتب اسمه ضمن أصغر اللاعبين تسجيلا للأهداف فى البطولة المحلية بعمر 16 عاما و122 يوما بهدفه فى مصر المقاصة موسم 2013/2014.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة