ويحمل خمسة من المتهمين جنسية أوزبكستان فيما يأتي السادس من قيرغيزستان، وتواصل المتهمون عبر برامج المحادثات على الإنترنت، وعاش المتهمون في البلاد بشكل شرعي وينفون تورطهم في أي جرم.