أبدى علماء هنود، شكوكا فى النظريات العلمية لألبرت إينشتاين وإسحاق نيوتن، وأثاروا جدلا خلال مؤتمر أكاديمى ضخم حضره رئيس وزراء البلاد، ناريندرا مودى، بحسب ما نقلت "بى بى سي"،
وأعرب العلماء الهنود عن أرائهم خلال الكونجرس العلمى السنوى، قائلين إن الهندوس كانوا سباقين إلى بحوث الخلايا الجذعية قبل آلاف السنين.
فى غضون ذلك، قال عالم آخر من جامعة بولاية تاميل نودو، جنوبى البلاد، إن إينشتاين ونيوتن كانا على خطأ، وأضاف الدكتور كيجى كريشان، أن نيوتن فشل فى فهم قوى الجاذبية، أما نظرية انشتاين فكانت خاطئة بحسب قوله.
ولم تسلم هذه الآراء من الانتقاد، إذ أعربت جمعية الكونجرس العلمى الهندى عن قلقها إزاء قيام أشخاص مسئولين بترويج آراء من هذا القبيل حتى وإن كانوا يؤمنون بنصوص دينية.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله المصري أدم
وما أوتيتم من العلم إلا قليلا
لا يمتلك أي جسم ذي كتله أي قوي جاذبه نهائياً ، تواجد أكثر من جسم في حيز محدد يؤدي لخفض كثافة المجال بينهما وزيادة المجال الخارجي المحيط بهما ، مما يؤدي الي خلق "قوي دفع" من المجال الاعلي كثافه نحو الاقل كثافه ، وتظل معادلة حساب القوه صحيحه لاعتمادها علي كتلة كلا الجسمين والمسافه بينهما . . . . . الفهم الصحيح للقوي المؤثره علي الاجسام "التي يطلق عليها خطأً قوي جاذبه" يمكننا من استحداث تقنيات جديده للطيران تعتمد علي التحكم في توزيع كثافة المجالات المحيطه بالمركبات الطائره تؤدي الي انطلاق المركبات دون اي محركات نفاثه او صاروخيه او اي من التقنيات البشريه الحاليه .