على هامش أعمال الدورة الـ42 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف، قدمت مؤسسة شركاء من أجل الشفافية مداخلة شفهية أمام الدول الأعضاء فى المجلس، انتقدت فيها الانتهاكات التى ترتكبها مليشيا الحوثى بحق المدنيين فى اليمن والتى يصل بعضها حد جرائم الحرب.
ورصدت المؤسسة انتهاكات ميليشيا الحوثى فى حق المواطنين اليمنيين، والتى يُمكن تلخيصها فى النقاط التالية:
1- التصعيد العسكرى ما زال مستمرا سواء من خلال قصف المنازل أو استهداف المدنيين من قبل القناصة.
2- قيام مليشيات الحوثي بتدمير 712 منزلا ومنشأة.
3- تفجير 31 منزلاً وتدمير 4 جسور.
4- الاعتداء على 9 مساجد والتى تم تحويلها إلى ثكنات عسكرية.
5- نهب وإتلاف 1320 مزرعة للمواطنين.
6- تدمير 17 مضخة مياه.
7- استهداف عدد كبير من المدارس والمؤسسات التعليمية.
8- ملاحقة المعارضين واحتجازهم في سجون سرية وتقديمهم لمحاكمات تفتقر إلى أبسط معايير المحاكمة العادلة.
9- إعدام وحبس أعداد كبيرة من اليمنيين.
10- تعرض المحتجزين إلى التعذيب الوحشى الذى يفضى إلى الموت.
11- تجنيد مليشيا الحوثي لعشرات الآلاف من الأطفال بالمخالفة لنص المادة 38 من الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل.
12- المعاناة المستمرة للمرأة اليمنية التى يتم احتجازها وتتعرض للاعتداء الجنسى.
13- خلال النصف الأول من عام 2019 تم رصد 120 حالة اعتقال لنساء فى محافظة صنعاء فقط، معظمهن تم احتجازهن فى مرافق التحقيق الجنائى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة