الجزيرة الإرهابية تجرى استطلاع رأى حول قطع البث عن كلمة ممثل قطر بالجامعة العربية.. مغردون: أقل واجب.. و"الجامعة" أعلنت رفض العدوان التركى على سوريا وقطر أيدت.. ويؤكدون: الدوحة محافظة تركية وشعوب العرب ترفضها

السبت، 12 أكتوبر 2019 06:00 م
الجزيرة الإرهابية تجرى استطلاع رأى حول قطع البث عن كلمة ممثل قطر بالجامعة العربية.. مغردون: أقل واجب.. و"الجامعة" أعلنت رفض العدوان التركى على سوريا وقطر أيدت.. ويؤكدون:  الدوحة محافظة تركية وشعوب العرب ترفضها جامعة الدول العربية
هند المغربى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شن مغردون على موقع تويتر هجوما كبيرا على قناة الجزيرة، ردا على استفتاء القناة فى تدوينة لها بقيام التلفزيون المصرى بقطع البث لمنع إذاعة كلمة ممثل قطر فى الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية بجامعة الدول العربية.

 

 

استفتاء

استفتاء

رد المغردون خلال التعليقات حيث قال مغرد: "أقل واجب"، وقال آخر "أحرار فى تلفزيونهم ياخى طب وانتو ليه ماذعتوش الجلسة أصلا؟ خايفين تذيعوها ليه؟ وكمان ممثل قطر متكلمش أصلا"، وفيما قال آخر: الجامعة العربية أعلنت أنها ضد دخول تركيا وقطر أيدت، ما الداعى لحضورها وإلقاء كلمة؟ هذا أقل شىء ليتهم يطردوا قطر أفضل، لأنه لا يعرف أن يقول شيئا ذا قيمة تفيد العالم العربى، وقال آخر: الذى يحتضن فى تركيا والفرس ويستقوى بهم على العرب ليس لهم به حاجة".

 

1 (1)

 

 

كانت العديد من الدول الكبرى أدانت العدوان التركى على الأراضى السورية، محذرة من العواقب وفى مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وغالبية الدول الأوروبية.

 

1 (2)
 

وفى بيان لها، أكدت الخارجية المصرية إدانتها الكاملة للعدوان التركى على سوريا، مشددة على رفض مصر التام للاعتداءات الصارخة وغير المقبولة على سيادة دولة عربية شقيقة. كما حذرت الخارجية فى بيانها من استغلال الظروف التى تمر بها الدولة السورية للقيام بتلك التجاوزات، بشكل يتنافى مع قواعد القانون الدولي.

1 (3)

ودعت مصر المجتمع الدولى ممثلًا فى مجلس الأمن للتصدى لهذا التطور البالغ الخطورة والذى يهدد الأمن والسلم الدوليين، ووقف أية مساعٍ تهدف إلى احتلال أراضٍ سورية أو إجراء "هندسة ديمغرافية" لتعديل التركيبة السكانية فى شمال سوريا.

1 (4)
1 (5)
 
 
1 (6)
 

 

1 (7)
 

 

1 (8)
 
1 (9)
1 (10)
1 (11)
 

 

1 (13)
 
 
1 (14)
 

 

1 (15)
 
 
1 (16)
 
 
1 (17)
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة