تواجه مصر العديد من التحديات المائية، فى ظل كونها من أكثر بلاد العالم جفافًا، وذلك وفقًا لتقارير رسمية دولية، حيث إن 95% من أراضيها صحراء، ونهر النيل هو المصدر الرئيسى للمياه فى مصر، حيث يمثل أكثر من 95% من المصادر المائية، لذلك يجب التنسيق بين دول المنابع ودول المصب عند تنفيذ أى منشآت على مجرى النيل بما لا يتسبب فى حدوث أى أضرار جسيمة لأى من الدول، وأيضًا بما يحقق متطلبات التنمية فى دول المنابع.
ووضعت الحكومة ممثلة فى وزارة الموارد المائية، بالتنسيق مع الوزارات الأخرى إجراءات فعلية لمواجهة المشاكل المتعلقة بنقص المياه فى ظل ثبتت حصتها من مياه النيل عند 55.5 مليار متر مكعب، منذ خمسينيات القرن الماضى، بالرغم من الزيادة السكانية الكبيرة، والتى تضاعفت عما كانت عليه فى السابق.
وفى التقرير التالى نلقى الضوء على أهم ملامح الإجراءات التى يجرى تنفيذها:
1- "ترشيد" استخدامات الموارد المائية وتتمحور فى كفاءة توصيل المياه للشبكات، وتقليل الفواقد.
2- استقطاب محاصيل أقل استهلاكًا للمياه أو أقل فترة الزراعة الخاصة بها.
3- تحسين الرى فى الأراضى القديمة بتحويله لرى حديث، بالإضافة لوضع عدادات لكل مستفيد لتحديد مقنناته من المياه دون تحديد أو تركها بطريقة عشوائية.
4- استخدام التكنولوجيا الحديثة، وإنشاء 92 محطة خلط وسيط لإعادة استخدام مياه الصرف الزراعى.
5- معالجة مياه الصرف الزراعى والصرف الصحى معالجة متقدمة لتوفير تلك المياه.
6- إعادة استخدام 33% من الموارد المائية ومن المُخطط أن تزيد إلى 40% خلال العامين المقبلين وبذلك تكون كفاءة استخدام المياه فى مصر هى الأعلى أفريقيًا.
7- "التنمية" وتعنى تنمية الموارد المائية وهو التحدى الكبير، عن طريق حصاد مياه السيول لشحن الخزان الجوفى وخدمة المجتمعات المحلية.
8- تجريم الزراعات المستهلكة للمياه واستخدام بديلة ذات عائد اقتصادى مرتفع.
9- دعم تجارب تطبيق طرق الرى الحديثة وتشجيع المزارعين وإيجاد حوافز إيجابية لتشجيعهم.
10- إعداد برامج تدريبية وتوعوية للمزارعين للتوسع فى استخدام الرى الحديث.
2- استقطاب محاصيل أقل استهلاكًا للمياه أو أقل فترة الزراعة الخاصة بها.
3- تحسين الرى فى الأراضى القديمة بتحويله لرى حديث، بالإضافة لوضع عدادات لكل مستفيد لتحديد مقنناته من المياه دون تحديد أو تركها بطريقة عشوائية.
4- استخدام التكنولوجيا الحديثة، وإنشاء 92 محطة خلط وسيط لإعادة استخدام مياه الصرف الزراعى.
5- معالجة مياه الصرف الزراعى والصرف الصحى معالجة متقدمة لتوفير تلك المياه.
6- إعادة استخدام 33% من الموارد المائية ومن المُخطط أن تزيد إلى 40% خلال العامين المقبلين وبذلك تكون كفاءة استخدام المياه فى مصر هى الأعلى أفريقيًا.
7- "التنمية" وتعنى تنمية الموارد المائية وهو التحدى الكبير، عن طريق حصاد مياه السيول لشحن الخزان الجوفى وخدمة المجتمعات المحلية.
8- تجريم الزراعات المستهلكة للمياه واستخدام بديلة ذات عائد اقتصادى مرتفع.
9- دعم تجارب تطبيق طرق الرى الحديثة وتشجيع المزارعين وإيجاد حوافز إيجابية لتشجيعهم.
10- إعداد برامج تدريبية وتوعوية للمزارعين للتوسع فى استخدام الرى الحديث.