يعد فوز الأديب الكبير نجيب محفوظ (1911- 2006) بجائزة نوبل للآداب عام 1988 حدثا بارزا فى تاريخ الثقافة العربية.
لم تذهب الجائزة لنجيب محفوظ مجاملة، كما يظن البعض، لكنه حصل عليها لأنه الأكثر إنتاجا وإبداعا، ومما ذكرته الأكاديمية السويدية فى حيثيات الفوز "تناولت بواكير رواياته الحقبة الفرعونية لمصر القديمة، بيد أن فيها بالفعل إيماءات للمجتمع الحديث، وقد جرت أحداث سلسلة رواياته التى صورت البيئة الشعبية القاهرية فى العصر الحديث وإلى هذه الروايات تنتمى «زقاق المدق» 1947، حيث يصبح الزقاق مسرحا يجمع حشدا «متباينا» من الشخوص يشدهم الحديث عن واقعية نفيسة، والحقيقة أن محفوظ حفر اسمه بالثلاثية الكبرى «1956-1957» التى تناول فيها أحوال وتقلبات أسرة مصرية منذ نهاية العقد الأول من هذا القرن وحتى منتصف الأربعينيات".
تحول نجيب محفوظ إلى أيقونة فى العالم العربي، وصار معروفا بشكل كبير فى العالم الخارجى، وتحولت أعماله العديدة لـ أعمال درامية سينمائية وتليفزيونية، كما أن كتاباته لا تزال تقرأ حتى الآن، ويستمر ذلك.
نجيب محفوظ يجلس على كرسى خشبي
نجيب محفوظ عالمى فى شوارع القاهرة
نجيب محفوظ فى المكتب
نجيب محفوظ فى شبابه
نجيب محفوظ فى شوارع مصر
نجيب محفوظ فى مكتبه
نجيب محفوظ متقدما فى العمر
نجيب محفوظ مع أم كلثوم وهيكل
نجيب محفوظ وأحمد زويل
نجيب محفوظ والسيجارة
نجيب محفوظ وبابلو كويلهو
نجيب محفوظ وضحكة لا تغيب
نجيب محفوظ وفاتن حمامة
نجيب محفوظ يحيي الناس
نجيب محفوظ يدخن
نجيب محفوظ يقرأ الأهرام المنشور بها خبر فوزه بنوبل
نجيب محفوظ يقرأ
نجيب محفوظ
نجيب والجائزة
نجيب