طالب حاول ذبح زميله لخلاف على كيس عصير فى دمياط

الإثنين، 14 أكتوبر 2019 02:28 م
طالب حاول ذبح زميله لخلاف على كيس عصير فى دمياط مشاجرة - أرشيفية
دمياط عبده عبد البارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقبلت مستشفى طوارئ كفر سعد بدمياط منذ قليل محمد عصام سامى المنير 14 عاما مصابا بجرح قطعنى برقبته .

 

وتبين أن طالب يدعى عبد العاطى حسام عبد العاطى بالصف الثانى الإعدادى بمدرسة التوفيقية التابعة لإدارة كفر سعد التعليمية طعن زميله بـ"قطر" عقب خروجهم من المدرسة وإصابته بجرح فى الرقبة طوله 10 سم.

 

وأكد الكشف الطبى المبدئى، أن الجرح فى الرقبة من الأمام موصل إلى جانب الرقبة طعنه كان من الممكن أن تؤدى إلى الوفاة.

 

وقال شهود عيان، إن الواقعة حدثت أمام المدرسة بعد انتهاء اليوم الدراسى وذلك بعد اندلاع مشاجرة لخلافات على كيس عصير.

 

تم تحرير محضر بالواقعة بنقطة شرطة مستشفى طوارئ كفر سعد وجارى إخطار مركز شرطة كفر سعد لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

للاسف اين اولياء الامور ومتابعه ومراقبه ابنائهم ؟

غاب دور اولياء الامور ولا يفيقوا الا بفقدان ابنائهم فى غياهب السجون او دار رعايه الاحداث ويتباكون فأين كنتم من مراقبه اولادكم ومتابعتكم لهم واحتوائهم فى تلك السن الخطيره واين دور المدرسه الحقيقى ؟ من ادارة المدرسه والمشرفين الاجتماعيين بالمدارس

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد خليفة

ابحث عن محمد رمضان

هذا ما يتعلمه أبنائنا من محمد رمضان و أمثاله .. هذا هو الفن الذى هو من المفروض أن يسمو بأخلاق المجتمع .. لكن فى مصر .. للأسف هو ينسف ما تبقى من أخلاقنا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد ماهر عزيز

طالب حاول ذبح زميله لخلاف على كيس عصير فى دمياط

كل هذا بسبب التربيه فاننا نربي أبناءنا علي الطمع والجشع فأذا ربيناهم علي القناعه فسوف لا يحدث ذلك

عدد الردود 0

بواسطة:

.

مفتاح يتحول الى مطواة

اصبحت موضة الآن بين اطفال المدارس أن يقوم الطفل باحضار مفتاح شقة عادى ثم يقوم بسنة مثل السكين فيصبح آلة حادة لا يستطيع رجال الشرطة التعرف عليها. الشكل ، مفتاح ، ولكن الفعل كالمطواة. أدارة المدرسة على علم بتلك الأعمال الأجرامية فيتم استدعاء ولى الأمر واخباره فيقوم ولى الأمر برشوة المدير بالهدايا حتى لا يعاقب نجله بالرفد لمدة أسبوع. فيزداد اجرام طلبة المدرسة لأان مدير المدرسة مرتشى ولا يعاقب الطلبة المشاغبين. كذلك المدرسين لا يعاقبون الطلبة المشاغبين لأن أولياء أمورهم يدفعون الهدايا للمدرسين فى شكل درس خصوصى فردى لنجلهم فى منزله بـ 560 جنيه شهرياً. المدارس اصبحت الآن ساحة للأجرام بسبب تشجيع المدرسين و مدير المدرسة للطلبة المشاغبين على الاجرام. انقذوا أبنائنا من اجرام هذه العصابة التى تدمر شباب و مستقبل مصر طمعاً منهم فى الفلوس. لقد ضاعت الاخلاق عند الصغار و الكبار. ولو تم الغاء اعمال السنة الآن لعام واحد فقط لعاد الهدوء الى المدارس مرة اخرى لأن الغاء اعمال السنة سيصيب تلك العصابة المجرمة فى مقتل التى تدمر مصر و كثيرا منهم من الاخوان الذين يريدون احداث بلبلة وفوضى فى المجتمع بنشر الرعب فى المدارس لاسقاط النظام.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة