مياه الصرف الصحى تحاصر غرفة كهرباء بالمنطقة السادسة بـ6 أكتوبر

الأربعاء، 02 أكتوبر 2019 01:30 م
مياه الصرف الصحى تحاصر غرفة كهرباء بالمنطقة السادسة بـ6 أكتوبر مياه الصرف الصحى تحاصر غرفة كهرباء
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد محمد عبد الحميد شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررا من محاصرة مياه الصرف الصحى لغرفة كهرباء المنطقة السادسة بمدينة  6 أكتوبر .

0a0f92ed-46ff-4b01-9895-5de59af37b01
 

 

7d543bb1-589e-4703-8d60-1c7e8d1aa58d
 

وقال فى رسالته المدعمة بالصور عبر الواتس اب : قام جهاز المدينة ببناء غرفة الكهرباء التى تغذى المنطقة ( قطاع د المنطقة السادسة 6 اكتوبر) فى مكان انخفاض على مستوى المنطقة والتى تعانى من مشاكل فى الصرف الصحى، حيث إنه كل فترة وجيزة يحصل طفح فى الصرف وتدخل المياه لغرفة الكهرباء بارتفاع حوالى متر، مما يؤدى الى قطع الكهرباء حتى يتم إصلاح مشكله الصرف ويتم شفط المياه من الغرفة وإعادة توصيل الكهرباء مرة أخرى.

7d543bb1-589e-4703-8d60-1c7e8d1aa58d
 

 

812a7de6-315e-46ce-a1cd-85e00992b9af
 
مطالبا فى ختام رسالته برفع مستوى غرفة الكهرباء او بناء سور خرسانى أعلى من متر لعدم دخول مياه الصرف .
 
368f7bd6-6750-4969-bf96-bc39875d38fa
 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور وألفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة وألفيديوهات باسم القُرّاء.

 
 كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
و يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكأوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى. 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة