"خطة البرلمان" تطالب بتقرير لنتائج فحص المشروعات المتوقفة لمياه الشرب والصرف

الأحد، 27 أكتوبر 2019 01:27 م
"خطة البرلمان" تطالب بتقرير لنتائج فحص المشروعات المتوقفة لمياه الشرب والصرف النائب مصطفى سالم - وكيل لجنة الخطة والموازنة بالبرلمان
كتب عبد اللطيف صبح - تصوير خالد مشعل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
طالب النائب مصطفى سالم، وكيل لجنة الخطة والموازنة، رئيس اللجنة الفرعية المُشكلة لمتابعة تنفيذ توصيات لجنة الخطة الواردة بتقريرها العام عن الحساب الختامى للموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2017/2018، بمحاكمة كل المسئولين عن تأخير وتوقف العمل بمشروعات المياه والصرف الصحى بمحافظات مصر.
 
 
 
وأوصت اللجنة، خلال اجتماعها اليوم، الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى بضرورة موافاة اللجنة بتقرير تفصيلى عن نتائج فحص المشروعات التى كانت متوقفة ولم يتم الاستفادة منها بسبب وجود عيوب فنية أو لأى أسباب أخرى، مع تحديد مدة عدم الاستفادة، وما هى الإجراءات القانونية التى تم اتخاذها تجاه المسئول عن التأخير، حيث أكد النائب مصطفى سالم أن ذلك يُعد إهدارا للمال العام ولصحة المواطن، على أن يتم موافاة اللجنة بهذا التقرير خلال أسبوع من تاريخه.
 
اجتماع لجنة الخطة والموازنة (1)
 
 
كما أوصت اللجنة أيضا بموافاتها بتقرير عن القرض الأسبانى لتطوير شبكات المياه والصرف الصحى، وموقف القرض من ناحية نسب تنفيذ المشروعات والمبالغ المتبقية دون استخدام، وأسباب عدم الاستفادة من هذه المبالغ والتكاليف التى تحملتها الدولة نتيجة ذلك، على أن يتم موافاة اللجنة بهذا التقرير خلال أسبوع من تاريخه.
 
اجتماع لجنة الخطة والموازنة (2)
 
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الخطة والموزانة، المُنعقد اليوم، لمتابعة مدى تنفيذ كل من (الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى، الهيئة العامة للطرق والكبارى، الهيئة العامة للتنمية السياحية) لتوصيات اللجنة التى وردت بتقريرها العام عن الحساب الختامي للسنة المالية 2017/2018 فيما يخص تلك الهيئات.
 
اجتماع لجنة الخطة والموازنة (3)
 

 

اجتماع لجنة الخطة والموازنة (4)
 

 

اجتماع لجنة الخطة والموازنة (5)
 

 

اجتماع لجنة الخطة والموازنة (6)
 

 

اجتماع لجنة الخطة والموازنة (7)
 

 

اجتماع لجنة الخطة والموازنة (8)

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة