الوقت العائلى هو وقت مهم بلا شك، وتخليد هذه الفترة وهذا الوقت بمجموعة من الصور هو أمر مهم لتذكر تلك اللحظات الرائعة، خاصة بعد مرور سنوات عليها، إذ سيكون النظر فى الصور وقتها وكأنه رحلة عبر الزمن.
لكن المصورة والممرضة الأمريكية، تيفاني رينفرو، كان لها رؤية مختلفة حول عمل جلسة تصوير لزوجها وطفلتها الصغيرة البالغة من العمر 11 شهرا، والتى خرجت عن كل تصور متعلق بالتقاط صور لطفلة ووالدة.
إحدى اللقطات
السيشن المرعب
الطفلة أكولى صاحبة الـ11 شهرا
جلسة التصوير على قدر الإبداع بها، إلا أنها مخيفة جدا، إذ التقطت صور لزوجها دانيال، ونجلتها أوكلى، فى شكل "زومبى"، قبل أيام قليلة من احتفال عيد الرعب الهالويين.
ونشرت تيفانى الصور عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك، وحازت الصور على ردود فعل متضاربة ما بين مؤيدين للصور، ومشيدين باللقطات والفكرة المبتكرة، والمكياج المتقن، وما بين معارضين، لكيفية تعريض طفلة صغيرة تبلغ من العمر 11 شهرا، لهذه المشاهد وإن كانت مصطنعة وليست حقيقية.
الطفلة ووالدها فى سيشن غريب
الطفلة ووالدها
جلسة التصوير
لقطات من السيشن
لقطة مخيفة
لقطة مرعبة
لقطة
ميكب عبقرى