أمضى بريطانيان وقتا فى محاولة تحويل منزلهما إلى معرض للأشباح قبل عيد الهالووين، بما ذلك تنفيذ مقصلة، ومشنقة، وكراسى إعدام كهربائى، وكل ذلك لجمع الأموال لمدرسة للأطفال ذوي الإعاقات.
وأمضى فرانسيس ماكيساك، 51 عامًا، وشريكته جولي سميث تسعة أيام فى إعداد منزل نهاية التراس فى ليفربول، لموسم الهالووين، وفتح حديقتهم للجمهور، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
الثنائى
الدمى
المنزل
وقال مكيساك، 51 عاما: 'لقد فعلنا هذا منذ حوالى ست سنوات، بدأنا فى القيام بذلك من أجل أطفالنا عندما كانوا أصغر سنا".
ويفتح المنزل حدائقه الجميلة للجمهور للتجول بها بين الساعة 6 مساءً و9 مساءً في الأسبوع الذى يسبق عيد الهالووين، وتجمع الأسرة تبرعات لمدرسة Sandfield Park القريبة، للأطفال ذوى الإعاقات.
دمى مخيفة
دمى مرعبة
ديكور المنزل
ذا نان
عنكبوت ضخم
مكيساك، وهو جد لأربعة أطفال، صنع العديد من التماثيل التى تتحرك بدعامات فى مرآب المنزل، وفى عيد الهالووين نفسه ترتدي العائلة أزياء لترويع الزوار.
فى العام الماضى، جمع بيت الرعب مبلغ 700 جنيه إسترلينى للمدرسة، لكن الزوجين يأملان في جمع المزيد هذا العام.
مشنقة
مقصلة
منزل الرعب قبل الهالووين
منزل الرعب