فى عيد ميلاده الـ65.. الخطيب يعشق "الأهلى والست وبيليه"

الأربعاء، 30 أكتوبر 2019 06:15 ص
فى عيد ميلاده الـ65.. الخطيب يعشق "الأهلى والست وبيليه" محمود الخطيب
كتب أحمد طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الأسطورة محمود الخطيب رئيس النادى الأهلى، معشوق الجماهير المصرية، خاصة الأهلاوية، أصبح محبوبًا بسبب أخلاقi وتصرفاته خارج الملعب وداخله، حظى بعشق الملايين من جماهير الكرة المصرية بمختلف انتماءاتها وألوانها، يحتفل اليوم الأربعاء بعيد ميلاده الـ 65.

ولد الخطيب يوم 30 أكتوبر عام 1954 فى قرية تتبع مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية ومن القرية انتقل الطفل الصغير مع أسرته إلى القاهرة، وانضم لنادى النصر بمصر الجديدة، ويرصد "اليوم السابع" بسبب تلك الذكرى أبرز 3 اشياء يعشقها بيبو.

بيبو وعشق الأهلى

انضم الخطيب للنادى الأهلى وهو فى المدرسة الثانوية الرياضية بعدما شاهده فتحى نصير مدرب المدرسة، والذى عرض عليه الانضمام للنادى الأهلى ليوافق الخطيب على الفور وينضم للنادى الأهلى.

ظل بيبو عامًا كاملاً يتدرب فى النادى الأهلى بدون أن يقيد، بعد أن رفض نادى النصر الذى كان يلعب له الخطيب الاستغناء عنه، ولكن مع محاولات الأهلى المتكررة حصل الخطيب على الاستغناء الخاص به من نادى النصر.

الاهلي

الخطيب وعشقه للطرب الأصيل

يعشق محمود الخطيب الطرب الأصيل، كما يستمتع دائمًا بالاستماع لأغانى الراحل محمد عبد الوهاب وأم كلثوم والفنانة وردة الجزائرية، التى كان على صداقة بها ويحضر حفلاتها دائمًا.

ام كلثوم وعبد الوهاب

 

بيليه المثل الأعلى للخطيب فى الملاعب

طوال مشوار محمود الخطيب فى ملاعب كرة القدم بداية من نادى النصر القاهرى حتى اليوم الأخير فى الملاعب، ظهر بالرقم 10، ولكن ارتباط اسم محمود بالرقم 10 جاء من الأساس قبل ممارسته لعبة كرة القدم.

الخطيب كان يعشق بيليه وبسببه عشق الرقم 10، عشق جعله يوفر من أمواله التى يحصل عليها من المنزل من أجل دخول السينما.

ويتحدث الخطيب عن ذلك قائلاً: "مصروفى كان تعريفة فى اليوم فكنت أصرفه فى يوم ويوم آخر لا أصرفه لادخاره للسينما.. أتوبيس من عين شمس إلى الأوبرا للدخول إلى السينما، السينما كانت تعرض فيلمين، ولكن بين الفيلم الأول والثانى يتم عرض ربع ساعة لبيليه وأهدافه".

"كنت أذهب قبل 10 دقائق من نهاية الفيلم الأول. أشاهد بيليه لمدة ربع ساعة ثم أغادر السينما.. كنت مهووسًا به".

بيليه

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة