مقالات الصحف المصرية.. رأى الأهرام: الوساطة الأمريكية فى سد النهضة.. مكرم محمد أحمد: عالم أفضل فى غياب البغدادى.. فاروق جويدة: الموت بلا سبب.. عماد الدين أديب: ماذا تفعل لو كنت الحريرى؟

الخميس، 31 أكتوبر 2019 12:14 ص
مقالات الصحف المصرية.. رأى الأهرام: الوساطة الأمريكية فى سد النهضة.. مكرم محمد أحمد: عالم أفضل فى غياب البغدادى.. فاروق جويدة: الموت بلا سبب.. عماد الدين أديب: ماذا تفعل لو كنت الحريرى؟ كتاب مقالات الصحف
إعداد محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح غداً الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: الوساطة الأمريكية فى سد النهضة، مكرم محمد أحمد: عالم أفضل فى غياب البغدادى، مرسى عطا الله: ماذا بعد استقالة الحريرى، فاروق جويدة: الموت بلا سبب، عماد الدين أديب: ماذا تفعل لو كنت الحريرى؟.

 

رأى الأهرام: الوساطة الأمريكية فى سد النهضة

يؤكد المقال أن المبادرة الأمريكية الرامية إلى القيام بدور الوساطة بين مصر وإثيوبيا من أجل التوصل إلى حل يرضى جميع الأطراف جاءت فى الوقت المناسب، وخاصة فى ظل تعثر المفاوضات المباشرة بالتعاون مع السودان الشقيقة، مشددًا على ضرورة مشاركة أديس أبابا بعقل مفتوح ورغبة ونية صادقة لحل الأزمة.

مكرم محمد أحمد: عالم أفضل فى غياب البغدادى

تحدث الكاتب عن مقتل أبو بكر البغدادى، مضيفًا أنه باليقين سوف يكون عالمنا أفضل وأكثر أكمنا وسلاما فى غياب أبو بكر البغدادى، الذى لقى مصرعه فجر الأحد فى عميلة كوماندز قامت بها القوات الأمريكية فى ريف إدلب بسوريا.

 

مرسى عطا الله: ماذا بعد استقالة الحريرى

يرى الكاتب أن استقالة الحريرى وحكومته ليست وحدها مدخلًا لحل الأزمة، مشددًا على أن لبنا بحاجة إلى توافق وطنى يجنبه خطر الانقسام فى هذه المرحلة الدقيقة لأن هذا التوافق كان عبر التاريخ هو الجسر الذى عبرت فوقه لبنان من الخطر والمعاناة إلى الأمن والاستقرار.

 

فاروق جويدة: الموت بلا سبب

تحدث الكاتب عن حادث قطار الإسكندرية، موضحًا أن القضية ليست إنسانًا قد مات، فما أكثر الموتى كل ساعة، ولكن هناك إنسان يدفع ثمن فقره وهوانه على كمسارى القطار، حتى أصبح الفقر قرارًا وحكمًا على الناس.

الوطن

عماد الدين أديب: ماذا تفعل لو كنت الحريرى؟

تحدث الكاتب عن استقالة الحريرى، قائلًا إنه  يخطئ من يعتقد أن قصة الصراع بين الشارع وطبقة الحكم التقليدية قد انتهت باستقالة الحكومة، إنها خطوة أولى نحو سعى الجماهير ليس من أجل إسقاط حكومة ولكن من أجل إسقاط نظام، لذلك نتوقع صراعاً هائلاً وطويلاً بين الشارع والطبقة.

 

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة