الصحف العالمية اليوم: قرار ترامب سحب القوات يربك استراتيجية البنتاجون بسوريا.. "بريكست" بدون صفقة سيرفع الديون الحكومية لأعلى مستوى منذ الستينيات..صمويل ليتل السجين الأكثر دموية بتاريخ أمريكا بعد قتله 90 امرأة

الثلاثاء، 08 أكتوبر 2019 02:37 م
الصحف العالمية اليوم: قرار ترامب سحب القوات يربك استراتيجية البنتاجون بسوريا.. "بريكست" بدون صفقة سيرفع الديون الحكومية لأعلى مستوى منذ الستينيات..صمويل ليتل السجين الأكثر دموية بتاريخ أمريكا بعد قتله 90 امرأة الصحف العالمية
كتبت رباب فتحى – فاطمة شوقى – نهال طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طغت تداعيات قرار ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا على الصحف العالمية الصادرة اليوم.

الصحف الأمريكية

ترامب يربك استراتيجية البنتاجون فى سوريا مرة ثانية

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن البنتاجون حاول على مدار تسعة أشهر الالتفاف حول قرار الرئيس دونالد ترامب بسحب القوات عن طريق الإبقاء على 1000 جندى ، ليستمر بذلك الجيش الأمريكي في قتال تنظيم داعش إلى جانب الأكراد، رغم أوامر ترامب بالانسحاب فى ديسمبر.

ولكن يبدو أن الرئيس الأمريكى كانت له طريقته فى أن يقول إنه نال كفايته، وذلك بقراره بسحب القوات الأمريكية من شمال شرق سوريا قبل العملية العسكرية التي تعتزم تركيا القيام بها شرق الفرات.

وأوضحت الصحيفة فى تحليلها أنه للمرة الثانية في أقل من عام ، سعت وزارة الدفاع ووزارة الخارجية والكونجرس وموظفو مؤسسة الأمن القومي للرد على كلام الرئيس الذي ينظر إلى سوريا والحرب ضد داعش باعتبارها معركة تم الفوز بها إلى حد كبير وانتهت منها القوات الأمريكية. في يوم الاثنين ، بعد إعلان البيت الأبيض في الليلة السابقة أن ترامب كان ينقل القوات الأمريكية بعيدًا عن توغل تركي في سوريا ، كان مسئولو وزارة الدفاع يكافحون من أجل إعادة استراتيجيتهم العسكرية السورية المجزأة بالفعل مرة أخرى.

وأضافت "نيويورك تايمز" أن هذا لن يكون سهلا، فوزارة الدفاع الأمريكية عالقة بين الحلفاء الأكراد الغاضبين الذين يرون أن إعلان ترامب يعد تخليا عنهم ، وبين زعيم تركي استبدادي ربما يأخذ كلمات ترامب كإذن ضمني للتحرك ضد الأكراد في شمال سوريا ، وبين رئيس أمريكي أوضح أنه يريد الخروج من المنطقة، مشيرة إلى أن البنتاجون يقترب من مفترق طرق كان يخشى الجيش أن يأتي منذ فترة.

وقال ديريك تشوليت ، مساعد وزير الدفاع في إدارة أوباما ، إن "وزارة الدفاع" تمكنت من الالتفاف حول إعلان ترامب أول مرة عن الانسحاب من سوريا. وسحب البنتاجون 1000 من قواته البالغ عددها 2000 جندي ، ونقل بعض عناصر القيادة إلى العراق ، واستمر في مساعدة المقاتلين الأكراد الذين ما زالوا يقاتلون داعش ويحتجزون حوالي 11000 أسير حرب من التنظيم.

لكن المسئولين لم يصرحوا بمهمتهم أو جهودهم. وقال خبراء عسكريون إن الأمر سيكون أصعب بكثير للقيام بذلك  مرة أخرى ، خاصة إذا واصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من تركيا توغله في شمال سوريا ، حيث يعتقد كثيرون أن وجود القوات الأمريكية إلى جانب الأكراد أبقاه بعيدا .

الانسحاب الأمريكى من سوريا مكسب للأسد وفخ للأتراك وفرصة لعودة داعش

أثار قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالانسحاب من الشمال السورى ردود فعل واسعة، خاصة فى ظل استغلال الرئيس التركى رجب طيب أردوغان تلك الخطوة للتوغل فى الأراضى السورية وارتكاب جرائم جديدة تحت ستار ملاحقة الأكراد الذين يعتبرهم كياناً إرهابياً.

وفى تقرير لها اليوم، قالت شبكة سى إن إن الأمريكية إن ترامب كان ينتظر الظرف المناسب ليقدم على الانسحاب من سوريا، لقناعتها بأنها "مجرد رمال تأتى بالموت لرجاله"، وسبق أن أعلن مراراً أنه ما كان ليفوز إلا بأصوات المرحبين بوعود سحب الجيش الأمريكى من الحروب التى لا معنى لها.

واعتبرت الشبكة الأمريكية قرار ترامب بمثابة الثغرة التى يمكن أن تسمح بعودة وشيكة لتنظيم داعش الإرهابى من جهة، إلا أنها ستمكن الجيش السورى والرئيس بشار الأسد من استعادة دير الزور التى كانت خاضعة لسيطرة الأكراد من جهة أخرى، ما يحقق مكاسب للروس فى الوقت نفسه.

وتابعت سى إن إن فى تقريرها: "سرعة انسحاب ترامب من شمال سوريا، من المتوقع أن تقضي على أهدافه المتعلقة بمنطقة الشرق الأوسط، فالانسحاب المفاجئ يمنح داعش فرصة لإعادة نشر قواته، حيث لم يبقى أمامهم غير القوات الكردية التى مضطرة حالياً لمواجهة التوغل التركى فى آن واحد".

وأعلن ترامب الاثنين الماضى القضاء على معظم قيادات تنظيم الخلافة الداعشى ناسبا الفضل لنفسه، فى الوقت الذى اتجهت فيه القوات السورية الكردية إلى الشمال لمواجهة الجيش التركى مما سيفتح المجال لداعش الارهابي لاستعادة قوته في المنطقة.

واعتبرت "سى إن إن" تجاوب ترامب السريع مع نظيره أردوغان، يخدم داعش ويصيب المنطقة الحدودية بقدر عالى من الارتباك .

وأشارت الشبكة الأمريكية إلى أن القوات الكردية تحاول فى الوقت الحالى حماية معسكر "الحول" حيث يتواجد عدد من أعضاء التنظيم الداعشي بالإضافة لمحاولاتهم المستمرة في احتواء عشرات آلالاف من الناجين من التنظيم الإرهابى إلى جانب جهودهم لحماية منازلهم وعائلاتهم.

وتابعت الشبكة الأمريكية: "يعتبر قرار ترامب بمثابة هدية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولنظام بشار الأسد في سوريا، فقبل انضمام امريكا إلى التحالف ضد داعش كان أكراد سوريا على اتصال دائم بالمسئولين في دمشق وقد لاحظ الجيش الأمريكي انتشار خفيف للدوريات روسية تختبر الأجواء في المنطقة".

وبحسب ما جاء في التقرير فقد سعى النظام السوري منذ فترة طويله لاستعادة "دير الزور" المعقل السابق لداعش في شمال سوريا من سيطرة القوات الكردية، ومع مغادرة الجيش الأمريكي واختفاء الغطاء الجوي الذي كان متوافرا سيترك الخيار لدمشق وموسكو أن يتوصلوا لاتفاق سياسي مع القوات الكردية لمواجهة التوغل التركى.

وعن مستقبل تركيا بعد استغلالها للانسحاب الأمريكى، قالت التقرير إن قرار الرئيس التركى رجب طيب أردوغان غير مدروس، وستكون له عواقب وخيمة وأن القوات التركية ستجد نفسها فى نهاية المطاف أسيرة لمليشيات إيرانية وقوات الجيش السورى و بعض المرتزقة الروس. 

بعد اعترافه بقتل 90 امرأة بأمريكا.. FBI:

صمويل ليتل السجين الأكثر دموية بتاريخ البلاد

صمويل ليتل
صمويل ليتل

قال مكتب التحقيقات الفيدرالى، إن السجين الذى يدعى أنه قتل أكثر من 90 امرأة فى جميع أنحاء الولايات المتحدة يعتبر الآن القاتل الأكثر دموية فى تاريخ البلاد.

وقالت وكالة "الأسوشيتيد برس" الأمريكية إن صمويل ليتل، الذى كان وراء القضبان منذ عام 2012 ، أخبر المحققين العام الماضى أنه كان مسؤولاً عن حوالي 90 عملية قتل على مستوى البلاد بين عامي 1970 و 2005.

فى بيان صحفى يوم الأحد، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالى، أن محللى الجريمة الفيدرالية، يعتقدون أن جميع اعترافاته موثوقة، وتمكن المسئولون من التحقق من 50 اعترافات حتى الآن.

كما قدم المحققون معلومات وتفاصيل جديدة حول خمس حالات فى  فلوريدا وأركنساس وكنتاكي ونيفادا ولويزيانا.

نساء قتلهن رجل واحد
نساء قتلهن رجل واحد

ويقضى ليتل البالغ من العمر 79 عامًا عدة أحكام بالسجن مدى الحياة فى كاليفورنيا، يقول إنه خنق ضحاياه الـ 93، وجميعهم تقريباً من النساء.

وأوضحت الوكالة، أن بعض ضحاياه كن على هامش المجتمع، فنظر إلى وفات بعضهن على أن سببها جرعات زائدة، أو نسبت الوفاة لأسباب عرضية أو غير محددة، لم يتم العثور على بعض الجثث.

قدم مكتب التحقيقات الفيدرالي 30 رسماً لبعض ضحاياه - صور ملونة رسمها ليتل نفسه في السجن. إنهم يطاردون صورًا، معظمهن من النساء السود.

وقدمت الوكالة أيضًا مقاطع فيديو تم التقاطها أثناء مقابلات بالسجن مع ليتل. ووصف امرأة خنقها في عام 1993 - وكيف دحرجها أسفل منحدر على طريق مهجور.

وقال "سمعت ضوضاء ثانوية على الطريق وهذا يعني أنها لا تزال تتدحرج".

في فيديو آخر ، وصف أحد الضحايا في نيو أورليانز. "كانت جميلة. قال بابتسامة صغيرة ، لون البشرة بني فاتح. كانت طويلة بالنسبة لامرأة. "

الصحف البريطانية

الاتفاق "غير مرجح".. صحيفة: المكالمة بين ميركل وجونسون إعلان دفن خطة بريكست

قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن المكالمة الهاتفية بين المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل ورئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون اليوم الثلاثاء تنذر بدفن خطة بريكست، بعدما اتفق كلا منهما أن فرصة التوصل إلى اتفاق بشأن الخروج غير محتملة على الإطلاق.

وأوضحت الصحيفة أن المستشارة الألمانية وقفت بقوة وراء انتقادات الاتحاد الأوروبي للخطة البريطانية ، والتي ستشهد إعادة إدخال نقاط التفتيش الجمركية على البضائع التي تتحرك بين أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا.

وقال مصدر في داوننج ستريت إن المستشارة الألمانية أوضحت في المحادثة الهاتفية - التي وصفت بأنها "لحظة توضيحية" - أن الصفقة "غير مرجحة إلى حد كبير" ما لم يتم الاحتفاظ بأيرلندا الشمالية في المنطقة الجمركية بالاتحاد الأوروبي.

وأكد جونسون، حسبما نقلت شبكة "سكاى نيوز" البريطانية فى نشرتها باللغة الإنجليزية، أن مفاوضات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى فى بروكسل "على وشك الانهيار"، وذلك بعد اتصال هاتفى أجراه مع ميركل واستمر لمدة نصف ساعة.

ووفقا للخطط الحالية، فإنه من المنتظر أن تخرج بريطانيا من الاتحاد فى الحادى والثلاثين من الشهر الجارى، ويتخذ جونسون نفس الموقف الرافض الذى اتخذته سابقته تيريزا ماى من البند الوارد فى اتفاق الخروج والخاص بإبقاء الحدود مفتوحة فى الجزيرة الأيرلندية وقد طرح جونسون مقترحات جديدة.

ويرغب جونسون، فى إلغاء بند الحدود الأيرلندية والمعروف باسم "شبكة الأمان"، وفى المقابل يطلب الاتحاد حلًا يحقق نفس الأهداف المتمثلة فى تجنب إغلاق الحدود فى الجزيرة الأيرلندية وحماية المنطقة الاقتصادية المشتركة فيها وحماية السوق الأوروبية الداخلية.

خبراء: "بريكست" بدون صفقة سيرفع الديون الحكومية لأعلى مستوى منذ الستينيات

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن التخفيضات الضريبية الطارئة وارتفاع الإنفاق العام للتعويض عن تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق سيدفع الديون الحكومية إلى أعلى مستوياتها منذ أكثر من نصف قرن ، وفقًا لخبراء بريطانيين بارزين في الشؤون المالية العامة.

وقال معهد الدراسات المالية (IFS) إن نطاق استجابة الحكومة المطلوبة لمواجهة تراجع الاقتصاد فى حالة الخروج غير المنضبط عن الاتحاد الأوروبى سيكون له ثمنا باهظا على المال العام.

وفى تحذير لبوريس جونسون لأن خطته لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي تخاطر بالانهيار في مواجهة معارضة شديدة في الداخل والخارج، قال المعهد إن الاقتراض الحكومي سيصل بالفعل لأكثر من الضعف في العام المقبل بغض النظر عن نتائج المفاوضات مع بروكسل.

كما قال إن الدين الوطني - وهو مجموع إجمالي جميع الاقتراضات المتراكمة من قبل الدولة البريطانية - سيصل إلى ما يقرب من 90 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي إذا خرجت بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي دون اتفاق ، وهو أعلى مستوى له منذ منتصف الستينيات.

ومع زيادة رئيس الوزراء لتمويل الرعاية الصحية والمدارس والشرطة ، قال IFS إن طفرة صغيرة في الإنفاق العام ستعقبها تراجع آخر لأن الحكومة من المرجح أن تكافح من أجل التعامل مع تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون صفقة ، مما سيؤدي إلى تقليص حجم الاقتصاد وارتفاع مستويات الديون.

في تحذير من احتمال ظهور موجة جديدة من التقشف في المستقبل للحد من الزيادات الأخرى في الديون ، قال بول جونسون ، مدير IFS: "يمكن أن يكون هناك تصاعدا مستمرا للديون والعجز – وسيتعين عليها أن نمر بفترة تقشف أخرى ".

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية:

مسئول أوروبى: ترامب منح الأتراك "ضوء أخضر" لدخول سوريا.. والعواقب وخيمة

وصف المرشح لمنصب الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبي جوزف بوريل، قرار إدارة الرئيس الامريكى دونالد ترامب بالسماح، بتدخل تركى عسكرى فى شمال شرقى سوريا بـ"الخطير".

وحذر بوريل، من مخاطر دخول العالم فى مرحلة عدم استقرار سياسى، وذلك خلال حديثه فى جلسة استماع أمام البرلمان الأوروبى فى إطار الإجراءات اللازمة، لتثبت تعيينه فى منصبه، كممثل أعلى للدبلوماسية الأوروبية، للفترة ما 2019-2024، حسبما قالت وكالة "نوفا" الإيطالية.

ورغم تحذيرات ترامب للجانب التركى، إلا أن بوريل، اتهم الرئيس الأمريكى بـ"منح ضوء أخضر" للجيش التركى لدخول الشمال السورى.

وقال: "يجب على الاتحاد الأوروبى فرض نفسه بقوة، والقول بوضوح أنه لن يتم حل المشاكل القائمة بمبادرة عسكرية تركية فى شمال سوريا"، مضيفا: "رأينا هذا الصباح ما حدث والوضع خطير للغاية، والولايات المتحدة أعطت الضوء الأخضر للتدخل التركى الذى يشكل تهديدا لسلامة البلاد، وعلى أوروبا أن تواجه هذه المشكلة بجدية".

واقترح بوريل، تنظيم مؤتمر إقليمى لخفض التوتر، حيث رأى أن "خفض التوتر لا يمر عبر إرسال قوات إضافية، بل بتشجيع الحوار بين الأطراف المعنية" -على حد تعبيره.

كان ترامب قد كتب فى تغريدة أمس الإثنين، بعد إعلانه سحب قوات بلاده من شمال شرق سوريا، "حان الوقت لنخرج من هذه الحروب السخيفة التى لا نهاية لها".

وأشارت الوكالة إلى أن عدد من البرلمانيين الأوروبيين يريدون العمل على معاقبة بعض الدول التى من بينها تركيا بسبب ادعمها جماعات إرهابية.

 ومن المنتظر، أن يصوت البرلمانيون، ايجاباً أو سلباً على تعيين بوريل فى المنصب الجديد، تمهيداً لتصويت عام على كامل هيئة المفوضية الأوروبية برئاسة اورسولا فون دير لاين فى 23 أكتوبر الجارى.

حزب يمينى اسبانى يهاجم قرار تطوير تدريس الإسلام فى المدارس الإسبانية

يواصل حزب فوكس اليمينى المتطرف الإسبانى الهجوم على الإسلام، وانتقد خورخى كامبوس ، المتحدث باسم الحزب الإسبانى، الاتفاق الذى وقعت عليه وزارة التعليم الإسبانية مع اللجنة الإسلامية فى إسبانيا خاصة فى جزر البليار لتطوير تدريس الإسلام فى المدارس.

ويعتقد المتحدث باسم الحزب اليمينى المتطرف أن بموجب اتفاقية ادخال الإسلام فى المدارس الإسبانية يهدد قضايا أساسية مثل المساواة فى الحقوق بين الرجل والمرأة، حسبما قالت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية.

وكان زعيم الحزب سانتياجو أباسكال قال فى وقت سابق  "لابد من السيطرة على الإسلام فى إسبانيا، فهو "التهديد الحقيقى" للبلاد.

وكانت الحكومة الإسبانية قررت العام الماضى تطبيق تدريس الإسلام فى المدارس الإسبانية بسبب زيادة عدد الطلاب المسلمين، خاصة فى الأندلس وأراجون وجزر الكنارى وإقليم الباسك.

ودخل حزب فوكس الإسبانى اليمينى المتطرف إلى البرلمان للمرة الأولى، فى تاريخه بحصوله على 10.3% من الأصوات، محرزا بذلك 24 مقعدا، وبذلك سيضم البرلمان الإسبانى، كتلة لحزب يمينى متطرف لأول مرة منذ عقود.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة